تحافظ بروجينوفا على الحمل الذي طال انتظاره أثناء التلقيح الاصطناعي. بروجينوفا: ما هو الموصوف، التطبيق، النتائج، المراجعات هل من الممكن الحمل أثناء تناول بروجينوفا

شكرًا لك

يوفر الموقع معلومات مرجعية لأغراض إعلامية فقط. ويجب أن يتم تشخيص وعلاج الأمراض تحت إشراف أخصائي. جميع الأدوية لها موانع. مطلوب التشاور مع متخصص!

بروجينوفاهو مستحضر هرموني يحتوي على هرمون الاستروجين، مماثل للإستروجين الطبيعي الذي ينتجه المبيض عند المرأة. يعوض الدواء نقص هرمون الاستروجين عندما يكون هناك نقص في الإنتاج، على سبيل المثال، أثناء انقطاع الطمث أو بعد إزالة كلا المبيضين (الإخصاء الجراحي). وبناء على ذلك، فإن بروجينوفا يزيل مظاهر انقطاع الطمث ومتلازمات الإخصاء الناجمة على وجه التحديد عن نقص هرمون الاستروجين، لأنه يعوض نقص هذا الهرمون.

Proginova قادر على القضاء على أعراض نقص هرمون الاستروجين التالية - الهبات الساخنة، والتعرق، والإحساس بالحرارة أو البرودة، والقشعريرة، واضطرابات النوم، والاكتئاب، والتهيج، والعصبية، والصداع، والدوخة، وضمور الجلد والأغشية المخاطية. بالإضافة إلى ذلك، يمنع الدواء بشكل فعال هشاشة العظام لدى النساء اللاتي يعانين من نقص هرمون الاستروجين.

الافراج عن النموذج والتكوين والأصناف وأسماء Proginova

حاليا، Proginova متوفر في شكل جرعة واحدة - دراجيللإعطاء عن طريق الفم. يحتوي Proginov على استراديول كعنصر نشط بجرعة 2 ملغ لكل قرص. جميع الأقراص الموجودة في عبوة Proginov هي نفسها تمامًا، وبالتالي تحتوي على نفس جرعة الاستراديول. الدواء متوفر في عبوات تحتوي على 21 حبة. نظرًا لأن دواء بروجينوفا يحتوي على هرمون واحد فقط، فغالبًا ما يُطلق على هذا الدواء اسم الاستروجين الأحادي.

يحتوي Proginova على المواد التالية كمكونات مساعدة:

• مونوهيدرات اللاكتوز؛
• نشا الذرة؛
• بوفيدون.
• التلك؛
• ستيرات المغنيسيوم.
• سكروز بلوري؛
• ماكروغول.
• كربونات الكالسيوم عجلت.
• الجلسرين 85%;
• ثاني أكسيد التيتانيوم؛
• القرمزي النيلي؛
• شمع المونتاجليكول.

بالإضافة إلى Proginova، هناك دواء آخر في سوق الأدوية - Cyclo-Proginova، لكنه يختلف جوهريا عن الأول، وأسماءهم فقط متشابهة. وهكذا، يحتوي Cyclo-Proginova على هرمونين - استراديول وبروجستيرون، وهو دواء مكون من مكونين من هرمون الاستروجين والبروجستين. على الرغم من أن كل من Proginova وCyclo-Proginova يستخدمان لنفس الحالات، إلا أن الأطباء والعلماء يفضلون فصلهما، حيث يحتوي أحدهما على هرمون واحد فقط، والثاني يحتوي على اثنين، مما يغير بشكل أساسي الفروق الدقيقة وقواعد الاستخدام والمخاطر المرتبطة للعلاج. لذلك، في المقالة سننظر في Proginov فقط، دون لمس Cyclo-Proginov.

بروجينوفا - تأثير علاجي

تعود التأثيرات العلاجية لـ Proginov إلى مكونه الاستراديول، وهي مادة عبارة عن نسخة كاملة من هرمون الاستروجين الطبيعي الذي ينتج عادة عن طريق المبيضين. يستخدم الدواء لعلاج حالات نقص هرمون الاستروجين التي تحدث عندما لا يكون هناك إنتاج كاف لهرمون الاستروجين إما أثناء انقطاع الطمث أو بعد إزالة كلا المبيضين (الإخصاء الجراحي). في الواقع، يعتبر بروجينوفا بديلاً خارجيًا لهرمون الاستروجين المفقود في الجسم، وبالتالي فإن تناول مثل هذه الأدوية يسمى العلاج بالهرمونات البديلة.

مع الإخصاء أو متلازمات انقطاع الطمث، تعاني المرأة من مجموعة محددة من الأعراض الناجمة على وجه التحديد عن نقص هرمون الاستروجين، والتي تشمل ما يلي:

• المد والجزر.
• صداع؛
• نبض القلب؛
• اضطرابات النوم؛
• ضمور الجلد والأغشية المخاطية.
• زيادة حساسية المثانة، الخ.

بالإضافة إلى الأعراض المذكورة أعلاه، فإن نقص هرمون الاستروجين على المدى الطويل يسبب تطور هشاشة العظام والتقدم السريع لتصلب الشرايين، كما يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. ومع ذلك، فإن هشاشة العظام وتصلب الشرايين وأمراض القلب والأوعية الدموية لا تتطور على الفور، ولكن فقط بعد بعض الوقت الذي يقضيه الجسم في ظروف نقص هرمون الاستروجين.

نظرًا لأن Proginova مطابق لهرمون الاستروجين الطبيعي ، فعند تناوله تختفي تمامًا جميع الأعراض المدرجة لنقص الهرمونات لدى المرأة. ولهذا السبب يستخدم الدواء لتطبيع حالة المرأة وتخفيف أعراض الإخصاء ومتلازمات انقطاع الطمث في حالات نقص هرمون الاستروجين لديها. يستخدم Proginova أيضًا للوقاية من هشاشة العظام لدى النساء المصابات بنقص هرمون الاستروجين.

عند النساء اللاتي لم يصلن إلى سن اليأس ولديهن مبايض سليمة، ينشط بروجينوفا نمو الظهارة في الأعضاء التناسلية ويجهز بطانة الرحم لتأثيرات البروجسترون، ويعزز الرغبة الجنسية، خاصة في منتصف الدورة، ويحسن عملية التمثيل الغذائي وتخليق البروتين، ويمنع زيادة إفراز الكالسيوم واحتباس الماء.

بالإضافة إلى ذلك، فإن Proginova له تأثير معتدل على هياكل الدماغ، وتطبيع الحالة المزاجية للمرأة.

مؤشرات للاستخدام

يشار إلى Proginova للاستخدام إذا كانت المرأة تعاني من الأمراض أو الحالات التالية:

• متلازمة انقطاع الطمث أو الإخصاء، والتي تحدث مع الهبات الساخنة الشديدة، والتعرق، والخفقان، والصداع، واضطرابات النوم، وما إلى ذلك؛
• ضمور الجلد والأغشية المخاطية في الجهاز البولي التناسلي لدى النساء في سن اليأس أو متلازمة الإخصاء.
• الاكتئاب لدى النساء أثناء انقطاع الطمث؛
• الوقاية من هشاشة العظام عند النساء في سن اليأس.

بروجينوفا - تعليمات للاستخدام

مخططات وقواعد تناول الحبوب

يتم تناول الأقراص في أي وقت من اليوم، بغض النظر عن تناول الطعام، عن طريق بلع الحبة كاملة، دون عض أو سحق بطرق أخرى، ولكن مع كمية قليلة من السائل. ومع ذلك، يجب عليك تناول الحبوب في نفس الوقت تقريبًا كل يوم. على سبيل المثال، إذا تم تناول القرص الأول في الساعة 21.00، فيجب أيضًا تناول جميع الأجهزة اللوحية اللاحقة في الأيام الأخرى في الساعة 21.00. ولذلك، ينبغي النظر في وقت تناول أقراص Proginov مقدما بحيث يكون الأمثل والملائم للمرأة.

إذا نسيت المرأة تناول حبوب منع الحمل في الوقت المحدد، فيجب عليها شربها خلال 12 إلى 24 ساعة. إذا مرت أكثر من 24 ساعة من اللحظة التي كان من المفترض فيها تناول القرص، فيجب إخراجه من العبوة وإتلافه. ينبغي تناول القرص التالي في الوقت المعتاد. ومن الضروري أيضًا أن نتذكر أنه في حالة فقدان أقراص في أي عبوة، فإن خطر النزيف يزداد.

إذا استمرت المرأة في الدورة الشهرية، فعليها أن تبدأ بتناول دواء بروجينوف لأول مرة خلال الأيام الخمسة الأولى من دورتها الشهرية التالية. إذا كانت المرأة تعاني من فترات الحيض غير المتكررة أو كانت في مرحلة انقطاع الطمث بالفعل، فيمكنها البدء بتناول بروجينوفا في أي يوم. ومع ذلك، يجب على النساء اللاتي ليس لديهن دورة شهرية منتظمة التأكد من أنهن غير حامل قبل تناول الدواء.

يمكنك تناول الدواء وفقًا لمخططين - دوري أو مستمر.

المخطط الدوري للعلاج بالهرمونات البديلة هو كما يلي - يجب على المرأة أن تأخذ قرصًا واحدًا من العبوة كل يوم حتى نفاد الكمية. بما أن العبوة تحتوي على 21 قرصًا، فإن المرأة تتناول قرصًا واحدًا لمدة 21 يومًا. ثم عليك أن تأخذ استراحة لمدة 7 أيام، وبعد ذلك في اليوم الثامن يجب أن تبدأ بتناول أقراص من علبة Proginov الجديدة. وهكذا، يتم تناول بروجينوفا حزمة واحدة كاملة في كل مرة مع فترات راحة بينهما لمدة أسبوع واحد.

النظام المستمر للعلاج بالهرمونات البديلة هو كما يلي: يجب على المرأة تناول قرص واحد كل يوم حتى نهاية العبوة. ثم، دون أخذ أي استراحة، في اليوم التالي بعد تناول القرص الأخير من العبوة السابقة، يجب البدء بتناول الأقراص من العبوة الجديدة.

بالإضافة إلى ذلك، هناك نظام علاجي مركب، والذي يتكون من إضافة عقار بروجينوف إلى Proginov، على سبيل المثال، Duphaston، Utrozhestan، إلخ. يمكنك تناول Utrozhestan أو Duphaston مع كل قرص من Proginov. إذا كان هذا النظام المتمثل في تناول قرصين باستمرار في نفس الوقت لا يناسب المرأة لسبب ما، فيمكنك تناول عقار البروجستين لمدة 10 إلى 14 يومًا كل 4 أسابيع.

تعليمات خاصة

ليست هناك حاجة لتغيير جرعة Proginova للنساء فوق سن 65 عامًا. لا ينبغي أن يستخدم الدواء للوقاية من أمراض القلب التاجية والسكتة الدماغية، وكذلك لمنع الحمل. قبل البدء بتناول بروجينوف، يجب عليك التوقف عن استخدام أي نوع من وسائل منع الحمل عن طريق الفم. أثناء العلاج بروجينوف، من الضروري استخدام وسائل منع الحمل الأخرى غير الهرمونية، باستثناء درجة الحرارة والتقويم.

قبل البدء بتناول الدواء، يجب على كل امرأة الخضوع لفحص يشمل اختبارات الدم والبول، والموجات فوق الصوتية للبطن والحوض، والتصوير الشعاعي للثدي، والأشعة السينية، وقياسات ضغط الدم، وما إلى ذلك. وهذا ضروري لتحديد الأمراض الموجودة، وكذلك توضيح مرحلتها وطبيعة الدورة. علاوة على ذلك، طوال فترة استخدام Proginov، من الضروري الخضوع لفحوصات وفحوصات منتظمة من قبل الطبيب مرة واحدة على الأقل كل ستة أشهر.

إذا اشتبهت امرأة في وجود ورم برولاكتيني، فقبل أن تقرر تناول بروجينوف، بالإضافة إلى الفحوصات القياسية، تحتاج إلى التبرع بالدم لتحديد تركيز البرولاكتين.

وبما أن تناول بروجينوف يزيد من خطر تجلط الشرايين والأوردة، فإن النساء اللاتي من المرجح أن تحدث هذه المضاعفات يجب فحصهن من قبل الطبيب مرة كل ثلاثة أشهر. لذلك، فإن الإشراف الطبي الدقيق خلال كامل فترة علاج Proginov ضروري للنساء اللاتي يعانين من الأمراض التالية (لأنهن معرضات بشكل كبير لخطر حدوث مضاعفات):

• التهاب بطانة الرحم الموجود أو الذي عانى منه في الماضي؛
• أمراض الكبد والمرارة في المرحلة النشطة. بعد الإصابة بالتهاب الكبد، يمكنك تناول بروجينوفا بعد ستة أشهر على الأقل، وبشكل مثالي بعد تطبيع اختبارات الكبد (AST، ALT)؛
• اليرقان الذي حدث خلال أي حمل سابق.
• اليرقان الذي حدث أثناء تناول أي أدوية العلاج بالهرمونات البديلة في الماضي.
• السكري؛
• مرض ارتفاع ضغط الدم.
• الكلف (تغير لون مناطق الجلد) في الماضي أو الحاضر. إذا كانت المرأة مصابة بالكلف، أو عرضة لمظهره، فيجب عليها خلال فترة علاج Proginov بأكملها تجنب التعرض للشمس أو تحت مصادر الأشعة فوق البنفسجية؛
• اعتلال الثدي.
• الربو القصبي ;
• صداع نصفي؛
• ارتفاع مستويات الدهون الثلاثية في الدم.
• البورفيريا.
• الذئبة الحمامية الجهازية؛
• رقص.
• ارتفاع خطر الإصابة بتجلط الأوردة.

بشكل منفصل، ينبغي الإشارة إلى عندما يعتبر خطر تجلط الدم الوريدي مرتفعا. أولاً، كلما زاد عمر المرأة، زاد خطر الإصابة بتجلط الدم، لكن العمر وحده ليس علامة على ارتفاع خطر الإصابة بتجلط الدم. إذا كانت المرأة تعاني من زيادة الوزن، أو تعاني من الدوالي، أو تدخن، فهي معرضة بشكل كبير لخطر الإصابة بتجلط الدم. بالإضافة إلى ذلك، يتم دائمًا ملاحظة ارتفاع خطر الإصابة بتجلط الدم بعد التدخلات الجراحية الكبرى والإصابات الشديدة وفترات عدم الحركة الطويلة.

إذا أصبح خطر تجلط الدم لدى المرأة مرتفعًا في أي وقت من الأوقات (على سبيل المثال، الحاجة إلى عملية جراحية اختيارية أو زيادة الوزن، وما إلى ذلك)، فيجب عليها التوقف عن تناول بروجينوف. بعد مرور بعض الوقت، عندما ينخفض ​​​​الخطر مرة أخرى، يمكنك العودة إلى تناول الدواء. قبل العملية القادمة، من الأفضل إلغاء Proginova قبل 4 إلى 6 أسابيع من العملية. وبعد العملية، لا يمكنك البدء في تناول دواء بروجينوفا مرة أخرى إلا بعد استعادة القدرة على الحركة بالكامل.

بالإضافة إلى ذلك، يجب على النساء مراعاة ما يلي عند استخدام بروجينوفا: المخاطر والتحذيرات المحتملة:

• الاستخدام طويل الأمد لـ Proginov لدى النساء يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان بطانة الرحم. ومن أجل الحد من هذا الخطر، يُنصح النساء اللاتي لم تتم إزالة الرحم بتناول أي دواء يحتوي على هرمونات البروجستين (على سبيل المثال، أوتروجستان، دوفاستون، وما إلى ذلك) بالإضافة إلى بروجينوفا؛
• عند استخدام Proginov، يزداد خطر الإصابة بسرطان الثدي لدى النساء، لذلك من الضروري مراقبة حالة الثدي طوال فترة العلاج بأكملها. إن زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي بعد التوقف عن استخدام بروجينوف تنخفض إلى متوسط ​​عدد السكان خلال عدة سنوات.
• النساء اللواتي يتناولن بروجينوفا لأكثر من 10 سنوات متتالية لديهن زيادة طفيفة في خطر الإصابة بسرطان المبيض.
• يزيد Proginova من حصاوة الصفراء، مما يخلق استعدادًا لمرض تحص صفراوي لدى بعض النساء.
• في الأشكال الوراثية للوذمة الوعائية، يؤدي بروجينوفا إلى تفاقم مساره.
• في حالات نادرة جدًا، أثناء العلاج ببروجينوف، من الممكن ظهور أورام الكبد الحميدة والخبيثة بشكل أقل شيوعًا. مثل هذه الحالات غير محتملة، لكن يجب أن تكون على دراية بها، وإذا شعرت بألم في الجزء العلوي من البطن، فاحرص على استشارة الطبيب.

بالإضافة إلى ذلك، فإن تناول بروجينوف يؤثر على نتائج الاختبارات المعملية. وهكذا يتغير تركيز ونشاط مؤشرات تخثر الدم، وكذلك حالة الكبد والغدة الدرقية والغدد الكظرية والكلى والجلوكوز والدهون وجزيئات الدهون والبروتينات الناقلة.

متى يكون من الضروري بشكل عاجل إلغاء Proginova؟

الحالات التي يكون فيها الإلغاء العاجل لبروجينوف ضروريًا:

• نوبة الصداع النصفي المتقدمة حديثا.
• تفاقم الصداع النصفي الذي كان موجودا قبل بدء العلاج بروجينوف.
• الصداع الشديد أو الشديد بشكل غير عادي.
• فقدان مفاجئ للسمع أو الرؤية.
• الالتهاب الوريدي؛
• بداية الحمل؛
• نزيف من الأعضاء التناسلية.

بالإضافة إلى ذلك، من الضروري التوقف فوراً عن تناول بروجينوف إذا كنت تشك في وجود تجلط في الأوردة أو الشرايين، ومن أعراضه الأعراض التالية:

• ألم في الذراعين أو الساقين مع تورمهما.
• نقص الهواء
• دوخة.

إذا ظهرت أي من علامات تجلط الدم المذكورة، فمن الضروري إيقاف Proginov واستشارة الطبيب على الفور.

بروجينوفا أثناء الحمل والرضاعة الطبيعية

هو بطلان Proginova للاستخدام أثناء الحمل والرضاعة الطبيعية. إذا أصبحت المرأة حاملاً أثناء تناول دواء بروجينوف، فيجب التوقف عن تناول الدواء على الفور.

جرعة مفرطة

من الممكن تناول جرعة زائدة من Proginov. ومع ذلك، لا توجد مخاطر جدية حتى عند تناول دواء بروجينوف بجرعة عالية جدًا، وهي أعلى بعدة مرات من الجرعة اليومية المسموح بها. الجرعة الزائدة قد تؤدي إلى الغثيان والقيء والنزيف المهبلي. لعلاج الجرعة الزائدة، يتم استخدام أدوية الأعراض فقط والتي تخفف الحالات التي تهدد الحياة.

التأثير على القدرة على تشغيل الآلات

ولا يؤثر بروجينوفا على القدرة على تشغيل الآلات، لذا يمكن للمرأة قيادة السيارة وممارسة الأنشطة الأخرى التي تتطلب تركيزًا عاليًا وسرعة رد فعل أثناء تناول الدواء.

التفاعل مع أدوية أخرى

يؤدي الاستخدام طويل الأمد للأدوية المحفزة لإنزيمات الكبد (مثل كاربامازيبين، فينيتوين، ريفابوتين، ريفامبيسين، جريزوفولفين، أوكسكاربازيبين، توبيراميت، فيلبامات، نيفيرابين، إيفافيرين، بريميدون، جميع الباربيتورات، الهيدانتوينات، إلخ) إلى التخلص بشكل أسرع. هرمون الاستروجين من الدم مما يقلل من الفعالية العلاجية للبروجينوف. يحدث انخفاض في الفعالية العلاجية لـ Proginov بعد 2 إلى 3 أسابيع من بدء استخدام الأدوية المحفزة لإنزيم الكبد. علاوة على ذلك، يستمر هذا التأثير لمدة أربعة أسابيع على الأقل بعد التوقف عن استخدام محفزات إنزيمات الكبد.

في حالات نادرة، عندما يتم تناول Proginov في وقت واحد مع المضادات الحيوية البنسلين والتتراسيكلين، ينخفض ​​مستوى الاستراديول في الدم بشكل ملحوظ، كما ينخفض ​​​​تأثير العلاج بالهرمونات البديلة.

أي مواد طبية تخضع للاقتران (الارتباط بالأحماض الصفراوية والبروتينات) أثناء امتصاصها في الدم، على سبيل المثال، الباراسيتامول وغيرها، تزيد من تركيز الاستراديول في الدم، وبالتالي تعزز تأثيرات البروجينوف. ويختفي هذا التأثير للمواد التي لها خاصية الاقتران بعد 6 إلى 8 ساعات من آخر جرعة من هذا الدواء.

يؤثر دواء بروجينوفا على تركيزات الجلوكوز في الدم وتحمل الجلوكوز، لذلك في بعض الحالات قد تحتاج النساء المصابات بداء السكري إلى تغيير جرعات الأنسولين أو الأدوية المضادة لمرض السكر.

يؤدي شرب كميات كبيرة من المشروبات الكحولية أثناء تناول دواء بروجينوف إلى زيادة كبيرة في تركيز هرمون الاستراديول في الدم، مما يعزز التأثيرات العلاجية للعلاج بالهرمونات البديلة.

Proginova عند التخطيط للحمل

حاليًا، يصف بعض أطباء أمراض النساء الممارسين أقراص Proginova للنساء كتحضير للحمل من أجل إنجاب طفل بسرعة في أقصر وقت ممكن. بالإضافة إلى ذلك، يتم وصف بروجينوفا للنساء اللاتي يجدن صعوبة في إنجاب طفل بسبب بطانة الرحم الرقيقة جدًا، ونقص الإباضة وانخفاض مستويات استراديول في الدم. في كلتا الحالتين، يتم استخدام بروجينوفا كمصدر إضافي لهرمونات الاستروجين الطبيعية، والتي، نسبيا، تجبر المبايض الخاصة بالمرأة على العمل بشكل أكثر كثافة. ونتيجة لذلك، يتم تنشيط المبايض، ويتم إنتاج الهرمونات الجنسية بكميات كافية، وبعد التوقف عن استخدام دواء بروجينوف، تمر المرأة بإباضة طبيعية كاملة، وهو ما لم يكن عليه الحال قبل العلاج.

بالإضافة إلى ذلك، يضمن Proginova التكوين النشط لمستقبلات هرمون البروجسترون في بطانة الرحم. وهذا بدوره يؤدي إلى نمو بطانة الرحم بشكل جيد وسريع بعد الإباضة مع بداية المرحلة الثانية من الدورة، والتي تتميز بتأثير البروجسترون السائد وليس هرمون الاستروجين. وهذا يعني أن بروجينوفا تقوم بإعداد بطانة الرحم للرد على هرمون البروجسترون. تنمو بطانة الرحم "الجاهزة" بشكل جيد وتشكل بيئة ممتازة لالتصاق البويضة المخصبة.

بطبيعة الحال، فإن الإجراء الموصوف ل Proginov يزيد من فرص الحمل في أي امرأة تقريبا. ومع ذلك، فإن تأثير الدواء ملحوظ بشكل خاص عند النساء اللاتي يواجهن صعوبة في الحمل بسبب بطانة الرحم الرقيقة جدًا أو نقص هرمون الاستروجين، مما يمنع البويضة من مغادرة الجريب، لأن بروجينوفا يزيل هذه المشاكل.

عادة، عند التحضير للحمل، يتم وصف دواء بروجينوفا وفقًا للأنظمة التالية:
1. تناولي بروجينوفا وفقًا لتعليمات العلاج بالهرمونات البديلة الدورية (تناولي قرصًا واحدًا يوميًا حتى نفاذ العبوة، ثم توقفي لمدة 7 أيام، ثم تناولي أقراصًا من العبوة التالية، وما إلى ذلك). يوصي الأطباء عادةً بتناول الدواء لمدة ثلاث دورات شهرية أو أكثر؛
2. تناول قرصًا واحدًا من Proginova من اليوم 10 إلى 14 من كل دورة شهرية، ومن 16 إلى 26 يومًا - بالإضافة إلى شرب Duphaston أو Utrozhestan؛
3. تناولي دواء بروجينوفا قرصًا واحدًا ثلاث مرات يوميًا، من 10 إلى 14 يومًا في كل دورة شهرية. من اليوم 16 إلى 26 من كل دورة شهرية، يوصى أيضًا بتناول أوتروجستان أو دوفاستون.

جميع المخططات الموصوفة فعالة للغاية، ولكن يتم اختيار خيار العلاج المحدد من قبل الطبيب، مع الأخذ في الاعتبار الخصائص الفردية للمرأة. يحدث الحمل، كقاعدة عامة، عند التوقف عن تناول دواء بروجينوف، ولكن في بعض النساء يحدث الحمل مباشرة أثناء العلاج.

في الحالات الموصوفة، يصف الأطباء Proginov لمؤشرات خارجة عن الملصق، لأنه دواء للعلاج بالهرمونات البديلة مخصص للنساء أثناء انقطاع الطمث أو بعد إزالة كلا المبيضين، عندما يكون إنتاج الهرمونات الجنسية منخفضًا جدًا أو غائبًا تمامًا. لكن أطباء أمراض النساء، عند وصف دواء خارج نطاق التسمية، يستخدمون خصائصه المحددة لتحقيق التأثير المطلوب. يتم استخدام مثل هذا الاستخدام خارج التسمية للأدوية في جميع أنحاء العالم ويسمى الوصفات الطبية خارج التسمية. لذلك إذا وصف الطبيب دواء بروجينوفا لتحسين الإباضة أو سماكة بطانة الرحم فلا تتفاجأ بعد قراءة التعليمات التي تشير إلى أن هذا دواء للعلاج بالهرمونات البديلة. تذكري أن بروجينوفا يحتوي على هرمون مطابق للهرمون الطبيعي الذي يفرزه مبيض المرأة.

ومع ذلك، لا يدعم جميع الأطباء هذه الممارسة المتمثلة في وصف العلاج بالهرمونات البديلة عند التخطيط للحمل، ويفضلون إما الأدوية المتخصصة أو طرق العلاج الأخرى التي لا تقل فعالية. في معظم الحالات، يرتبط هذا الموقف من الأطباء بالآثار الخطيرة المحتملة للجرعات العالية من هرمون الاستروجين، وزيادة كبيرة في خطر الإصابة بالسرطان والتخثر.

بروجينوفا مع التلقيح الاصطناعي

الأحكام العامة

يمكن استخدام بروجينوفا أثناء التلقيح الاصطناعي كدواء ليحل محل المستويات الهرمونية الموحدة لدى المرأة، مما يوفر احتمالية عالية للنجاح. وهذا هو، بمساعدة Proginov، يتم قمع عمل المبايض، ويتم توفير التوازن الهرموني بالكامل فقط عن طريق الدواء. بفضل هذا، يختفي احتمال التقلبات في مستويات هرمون الاستروجين تحت تأثير العوامل الخارجية المختلفة، مثل الإجهاد، وتفاقم الأمراض المزمنة، ونزلات البرد، والانفلونزا، وما إلى ذلك. وبطبيعة الحال، مع وجود خلفية هرمونية ثابتة ومضبوطة، تزداد احتمالية نجاح التلقيح الاصطناعي.

عادة، يتم وصف Proginova بالتزامن مع تحفيز الإباضة، ويستمر أثناء ثقب البويضة ونقل الأجنة. إذا نجح التلقيح الاصطناعي وحدث الحمل، فإن دعم بروجينوف يستمر حتى 8-10 أسابيع من الحمل على الأقل، لأنه حتى هذه اللحظة يتطور الجنين فقط تحت تأثير المبيضين والجسم الأصفر، وهما غائبان فعليًا ولا يعملان، ويتم استبدالها بالأدوية الهرمونية التي تدخل الجسم من الخارج. بعد الأسبوع العاشر من الحمل، يتم ضمان نمو الجنين عن طريق المشيمة، وتختفي الحاجة إلى الدعم الدوائي، لذلك يمكن التوقف عن تناول كل من بروجينوفا ودوفاستون.

لا يوصف دواء بروجينوفا لجميع النساء اللاتي يخضعن لعملية التلقيح الصناعي، ولكن فقط لأولئك الذين يحتاجون إلى نظام بديل كامل. في كل حالة محددة، يقرر الطبيب بشكل فردي ما إذا كانت المرأة بحاجة إلى بروتوكول مع بروجينوفا.

بروجينوفا بعد نقل الأجنة

لا يتم إلغاء دواء بروجينوفا بعد نقل الأجنة، ولكن يستمر تناوله بنفس الجرعات الموصوفة مسبقًا. يستخدم الدواء حتى اختبارات الموجات فوق الصوتية أو قوات حرس السواحل الهايتية التي تهدف إلى الكشف عن الحمل. إذا لم يحدث الحمل، يقرر الطبيب ما إذا كان يجب إيقاف الدواء أم لا. إذا حدث الحمل، يستمر تناول بروجينوفا حتى الأسبوع 8-10 من الحمل، وبعد ذلك يتم إيقافه تدريجيًا.

إلغاء Proginov بعد الحمل

يجب إيقاف دواء بروجينوف في موعد لا يتجاوز 8-9 أسابيع من الحمل، لأنه منذ هذه الفترة من الحمل يتم ضمان نمو الجنين عن طريق المشيمة، ولا يعتمد على عمل المبيضين وعمل الجسم الأصفر. من الأفضل إيقاف دواء بروجينوف تمامًا بحلول الأسبوع الخامس عشر من الحمل، لأنه بعد هذه الفترة يمكن أن يؤثر الدواء سلبًا على نمو الجنين، وخاصة الذكور.

يتم إيقاف الدواء بشكل تدريجي وليس فجأة، حتى لا يسبب التهديد بالإجهاض. اعتمادًا على كيفية تفاعل جسم المرأة مع انسحاب الدواء، يمكن تقليل الجرعة بمقدار قرص واحد كامل أو نصف أو ربع كل ثلاثة أيام. يوصى ببدء الانسحاب بربع القرص. إذا كان الجسم يتفاعل بشكل طبيعي بعد تقليل الجرعة، ففي المرة التالية (بعد ثلاثة أيام) يمكنك إزالة نصف القرص، وما إلى ذلك.

التأثير على مختلف أعضاء ووظائف الجسم الأنثوي

بروجينوفا وبطانة الرحم
Proginova يعزز النمو النشط لمستقبلات هرمون البروجسترون في بطانة الرحم. تصبح بطانة الرحم هذه مستعدة لتأثير هرمون البروجسترون في النصف الثاني من الدورة. نتيجة لذلك، عندما يبدأ الجسم الأصفر والمبيضان في تصنيع هرمون البروجسترون بعد الإباضة، تستجيب بطانة الرحم جيدًا لهذا الهرمون وتبدأ في النمو بنشاط، وتكتسب حجمًا طبيعيًا وسمكًا وإمدادات دموية، مما يخلق الظروف المثالية لربط البويضة. البويضة المخصبة وبالتالي بداية الحمل.

بروجينوفا والثديين
يؤثر دواء بروجينوفا بشكل فعال على أنسجة الثدي، مما يتسبب في نمو القنوات والخلايا وزيادة سماكتها. مثل هذه التأثيرات تزيد في نفس الوقت من خطر الإصابة بسرطان الثدي وتهيئ الثديين للرضاعة في المستقبل. تحت تأثير هرمون الاستروجين، يمكن أن يزيد حجم الثديين، ويصبح أكثر كثافة، ويتورم ويؤلم عند اللمس. تختفي هذه التأثيرات تمامًا بعد إيقاف Proginov.

الإباضة وبروجينوفا
اعتمادًا على الخصائص الفردية لجسم المرأة، قد يقوم بروجينوفا بقمع الإباضة أو لا يؤثر عليها. وهذا هو، على خلفية Proginov، بعض النساء لديهن الإباضة، والبعض الآخر لا. ولكن بعد إلغاء Proginov، تتحسن جودة الإباضة لدى جميع النساء، وإذا كانت غائبة، فإنها تظهر، مما يسمح لهن بالحمل بسرعة بعد مسار العلاج.

بروجينوفا والحيض
Proginova يمكن أن يجعل الحيض أثقل وأكثر إيلاما.

الآثار الجانبية لدواء بروجينوفا

يمكن أن تسبب بروجينوفا الآثار الجانبية التالية من مختلف الأعضاء والأنظمة:
1. الجهاز المناعي: ردود الفعل التحسسية.
2. الاسْتِقْلاب:التغيرات في وزن الجسم (زيادة أو نقصان).
3. أمراض عقلية:

• انخفاض مستمر في المزاج.
• تغير في الرغبة الجنسية (زيادة أو نقصان).

4. الجهاز العصبي المركزي:

• صداع؛
• دوخة؛
• صداع نصفي.

5. أجهزة الرؤية:

• ضعف البصر (فقدان الوضوح، الرؤية المزدوجة، وما إلى ذلك)؛
• عدم القدرة على ارتداء العدسات اللاصقة، حيث أنه عند تركيبها في العين تنشأ أحاسيس وأعراض غير سارة.
  10. أعضاء الجهاز البولي التناسلي:
  • نزيف الرحم أو المهبل.
  • نزيف من الجهاز التناسلي.
  • زيادة حساسية الغدد الثديية.
  • تضخم الغدد الثديية.
  • اضطرابات الدورة الشهرية (إطالة، تقصير، تغيرات في حجم الدم المفقود، انقطاع الطمث، وما إلى ذلك)؛
  • إفرازات مهبلية
  11. آخر:
  • الوذمة؛
  • ضعف؛
  • تجلط الأوردة العميقة؛
  • الجلطات الدموية.
  في بعض الحالات النادرة، قد تصاب النساء اللاتي لديهن استعداد لتشكيل حصوات المرارة بمرض حصوات المرارة أثناء تناول بروجينوف، لأن هرمون الاستروجين يزيد من حصوات الصفراء. وفي حالات نادرة أيضًا، قد تصاب النساء بالكلف (بقع من الجلد غير الملون). عادةً ما يظهر الكلف أثناء علاج Proginov لدى النساء اللاتي أصبن به بالفعل في الماضي أثناء الحمل أو تناول الأدوية الهرمونية. بالإضافة إلى ذلك، هناك أدلة على أنه إذا بدأت امرأة يزيد عمرها عن 65 عامًا في تناول بروجينوفا، فإن خطر الإصابة بخرف الشيخوخة (الخرف) يزداد.

  موانع للاستخدام

  يمنع استخدام Proginova إذا كانت المرأة تعاني من أي من الأمراض أو الحالات التالية:
  • حمل؛
  • نزيف من الجهاز التناسلي لسبب غير معروف.
  • سرطان الثدي المكتشف أو المشتبه به.
  • الأمراض السابقة للتسرطن التي تم تحديدها أو الاشتباه بها والتي تعتمد على الهرمونات (على سبيل المثال، تضخم بطانة الرحم، وما إلى ذلك) أو الأورام الخبيثة التي تعتمد على هرمون الاستروجين (على سبيل المثال، سرطان الثدي، وسرطان بطانة الرحم، وما إلى ذلك)؛
  • أورام الكبد من أي نوع، سواء كانت موجودة أو كانت تعاني منها في الماضي.
  • أمراض الكبد الشديدة.
  • تجلط الدم الشرياني الحاد أو الجلطات الدموية (على سبيل المثال، احتشاء عضلة القلب، والسكتة الدماغية، وما إلى ذلك)؛
  • تجلط الأوردة العميقة في المرحلة الحادة.
  • الجلطات الدموية الوريدية العميقة في الوقت الحاضر أو ​​في الماضي.
  • ارتفاع خطر الإصابة بتجلط الدم الوريدي أو الشرياني.
  • زيادة ملحوظة في تركيز الدهون الثلاثية في الدم.
  • نقص اللاكتاز، السكراز أو إيزومالتاز.
  • سوء امتصاص الجلوكوز والجلاكتوز.
  • العمر أقل من 18 سنة؛
  • زيادة الحساسية الفردية لمكونات Proginov.
  إذا تطورت أي من الحالات المذكورة أعلاه أثناء علاج Proginov، فيجب عليها التوقف فورًا عن تناول الدواء واستشارة الطبيب على الفور.

  دوفاستون أو أوتروجستان وبروجينوفا

  في كثير من الأحيان، بالإضافة إلى Proginova، يصف أطباء أمراض النساء أيضًا أدوية بروجستاجين (Utrozhestan أو Duphaston) للنساء اللاتي يخططن للحمل، ولكنهن يواجهن صعوبة في الحمل بسبب كون بطانة الرحم رقيقة جدًا أو قلة الإباضة. في هذه الحالة، يتم وصف Proginova إما طوال الدورة الشهرية بأكملها، أو في النصف الأول، أو من الأيام 10 إلى 14، وUtrozhestan أو Duphaston - من 16 إلى 26 يومًا من الدورة. يتم تحديد الجرعة ومدة العلاج بشكل فردي من قبل الطبيب.
  

  كلوستيلبيجيت وبروجينوفا

  Clostilbegit هو دواء لتحفيز نمو الجريبات، وProginova هو عامل هرموني وهو مصدر لهرمون الاستروجين الطبيعي. تُستخدم هذه الأدوية معًا لتحفيز الإباضة في دورة شهرية بديلة يتم التحكم فيها بالكامل، والتي تقدمها Proginova، والتي تقوم بإيقاف تشغيل المبيضين وإنشاء المستويات الهرمونية اللازمة بشكل مصطنع. عادة، يتم استخدام مخطط مماثل للاستخدام المشترك لـ Clostilbegit وProginov في بروتوكولات التلقيح الاصطناعي. يتم تحديد الجرعات ومدة الاستخدام بشكل فردي لكل امرأة من قبل الطبيب المعالج.

  بروجينوفا - نظائرها

  لدى Proginova أدوية مترادفة في سوق الأدوية، والتي تتضمن أيضًا استراديول فاليرات كمكون نشط. مرادفات Proginov تشمل الأدوية التالية:
  1. أقراص ديرميستريل.
  2. هلام Divigel عبر الجلد.
  3. نظام كليمارا العلاجي عبر الجلد.
  4. أقراص مينوريست.
  5. أقراص أوكتوديول.
  6. استراديول ديبروبيونات الحل للحقن.
  7. إستروجيل جل عبر الجلد.
  8. أقراص إستروفيم.

  بالإضافة إلى المرادفات، لدى Proginov أدوية تناظرية تحتوي على مواد فعالة أخرى، ولكن لها تأثيرات علاجية مماثلة. تشمل نظائر Proginov جميع أدوية العلاج بالهرمونات البديلة، حيث أن لها تأثيرات مماثلة. لكن أقرب نظائرها في الخصائص ستكون تلك الأدوية التي تحتوي على أي هرمونات الاستروجين. مزيد من الخصائص إلى حد ما ستكون نظائرها، والتي تشمل مزيج من هرمون الاستروجين + البروجسترون.

  نظائرها من Proginov التي تحتوي على هرمون الاستروجين فقط هي الأدوية التالية:

  • أوفيستين أقراص وكريم وتحاميل مهبلية.
  • أقراص Sinestrol ومحلول للحقن.
  • كريم إلفاجين المهبلي.
  • أقراص إيثينيل استراديول.
  نظائرها من Proginov تحتوي على مزيج من هرمون الاستروجين والبروجستيرون هي الأدوية التالية:
  • أقراص اكتيفيل؛
  • أقراص أنجيليك.
  • محلول جينوديان للحقن .
  • أقراص ديفيترين؛
  • أقراص إنديفينا؛
  • أقراص كلايمين؛
  • أقراص كليمودين؛
  • أقراص كليوجيست؛
  • أقراص باوزوجيست؛
  • أقراص ترياكليم.
  • أقراص ثلاثية التكافؤ؛
  • أقراص ايفيانا؛
  • أقراص ريفميليد
  • دراج سيكلو بروجينوفا.

  لا يمكن أن يتم التلقيح الاصطناعي بسهولة وبسرعة مثل العملية الطبيعية لإنجاب طفل. علاوة على ذلك، فحتى الحمل الناجح ليس ضمانًا لنتيجة حمل ناجحة. دائمًا ما يتطلب الحمل بعد التلقيح الاصطناعي دعمًا طبيًا خاصًا. غالبًا ما يوصف عقار بروجينوفا أثناء التلقيح الاصطناعي للنساء للحفاظ على المستويات الهرمونية. العنصر النشط فيه هو الذي يلعب دورا هاما في التخطيط للحمل. وفي غياب هذا الهرمون، لا تعاني المرأة من "باقة" من الاضطرابات الصحية المختلفة فحسب، بل لا تستطيع الحمل أيضاً.

  يشير Proginova إلى تلك التي تحتوي على هرمون الاستروجين. يحتوي الدواء على هرمون صناعي مطابق للهرمون الطبيعي للمبيض الأنثوي. في الجسم، يتم تحويل الدواء إلى.

  يعوض Proginova بشكل مثالي نقص الهرمونات الطبيعية الذي يحدث عند النساء خلال فترات مختلفة (مع انقطاع الطمث الطبيعي أو الاصطناعي). في أمراض النساء الحديثة، توصف أقراص Proginov للحمل الناجح للطفل. يعمل هذا العلاج كمصدر إضافي للإستروجين، مما يجعل المبيضين يعملان بشكل أكثر كثافة وينتجان الهرمونات الجنسية.

  يوصف هذا الدواء في الحالات التالية:

  • لمشاكل الحمل لدى النساء ذوات بطانة الرحم الرقيقة جداً (لتثخينها وتقويتها). بالنسبة للحمل، يجب ألا يقل سمك بطانة الرحم عن 7-10 ملم. مع وجود بطانة الرحم رقيقة (4-5 ملم)، من المستحيل زرع البويضة، لذلك لا يحدث الحمل. يقوم الدواء بإعداد طبقة بطانة الرحم للرد عليها.
  • في غياب الإباضة. يضمن الدواء الإباضة الكاملة إذا كانت غائبة قبل العلاج.
  • مع العديد من حالات الحمل الفاشلة.
  • مع مستويات استراديول منخفضة للغاية. هذا النقص في الهرمون يمنع البويضة من مغادرة الجريب.
  • بعد التلقيح الاصطناعي كعامل داعم لتطعيم أفضل للجنين المزروع.

  وبذلك فإن بروجينوفا يعطي فرصة للأزواج الذين يعانون من العقم ويحل العديد من المشاكل التي تمنع المرأة من الحمل.

  Proginova عند التخطيط للحمل

  بالنسبة للعديد من النساء، يعد Progynova بديلاً ممتازًا لاستخدام الهرمونات القوية.

  أثناء التلقيح الاصطناعي، يقوم هذا الدواء بإعداد الجسم الأنثوي للحمل. على عكس معظم الأدوية المماثلة، فإن Proginova له تأثير لطيف للغاية ولطيف على جسد الأنثى. هذا الدواء يثبط عمل المبيضين ويضمن بشكل مصطنع الاستقرار الهرموني.
  من خلال تثبيت مستويات هرمون الاستروجين، يزيل هذا العلاج أيضًا جميع المضاعفات الناجمة عن عدم التوازن الهرموني. وهكذا تساهم بروجينوفا في:

  • مستويات هرمونية مستقرة، مستقلة عن العوامل الخارجية غير المواتية (الإجهاد ونزلات البرد والأمراض المزمنة)؛
  • منع الإجهاض أو الإجهاض.
  • تحسين الدورة الدموية المشيمية.
  • الوقاية من انفصال المشيمة.

  عقار Proginova لا يحمي جسم الأمهات الحوامل من المضاعفات فحسب، بل يضمن أيضًا الحفاظ على الحمل وحيوية الجنين.

  تشير التعليمات إلى أنه لا ينبغي وصف دواء بروجينوفا أثناء الحمل (في أي مرحلة). ومع ذلك، في الممارسة العملية، غالبا ما يصاحب هذا الدواء الحمل. قد يكون ذلك ضروريًا عندما:

  1. انخفاض مستويات هرمون الاستروجين (حتى 8 أسابيع من الحمل)؛
  2. الحمل بعد فترة طويلة أو الولادة الضعيفة.

  

  تأثير بروجينوف على وظائف الجسد الأنثوي

  يجب أن تكون المرأة مستعدة لحقيقة أن هذا الدواء سيؤثر على عمل أعضائها الأنثوية. عند تناوله، يمكن أن يتفاعل الجسد الأنثوي على النحو التالي:

  • عادة ما تصبح مؤلمة وغزير.
  • قد يكون تأثير Proginov على الإباضة لدى النساء المختلفات مختلفًا. قد لا يغير الدواء عملية الإباضة بأي شكل من الأشكال أو قد يثبطها. بعد التوقف عن تناول الدواء، تتحسن جودة الإباضة دائمًا. وحتى لو لم يحدث التبويض لدى المرأة قبل العلاج، فإنها تظهر بعد التوقف عن تناول الدواء. هذا يعزز عملية الحمل السريعة.
  • في الوقت نفسه، تنمو وصفات بطانة الرحم بشكل أكثر نشاطا. يصبح الرحم جاهزًا لإدخال هرمون البروجسترون في النصف الثاني من الدورة. في هذا الوقت يستجيب جيدًا للبروجستيرون. في هذه الحالة، تصبح الطبقة الداخلية للرحم مناسبة بشكل مثالي لالتصاق البويضة المخصبة والحمل (بالحجم والسمك والإمدادات الدموية المطلوبة).
  • يؤثر الدواء بشكل كبير على الغدد الثديية لدى المرأة. فهو يجعل القنوات أكثر كثافة ويعزز نمو خلاياها. تساهم هذه التحولات في الرضاعة الجيدة في الغدد الثديية بعد الولادة. يتسبب هرمون الاستروجين في تضخم الثديين، وتورمهما، وصلابةهما ومؤلمة عند اللمس. ومع ذلك، تختفي هذه التغييرات بعد التوقف عن تناول الدواء.

  لمن هو بطلان الدواء

  Proginova هو دواء هرموني. تأثير هذا الدواء على الجسد الأنثوي خطير للغاية. لا يمكن استخدامه بمفرده.

  قبل تناول الدواء، يجب على الطبيب إجراء فحص أمراض النساء عالي الجودة للمرأة، ومعرفة كل شيء عن وجود أمراض مزمنة، وفحص الثديين، ومراقبة ضغط الدم ومستويات السكر، وأخذ مسحة على مرآة هرمونية (تشخيص الخلايا المهبلية). ).

  لا يوصف الدواء ل:

  • فرط الحساسية للدواء أو التعصب الفردي.
  • الأطفال دون سن 18 عامًا؛
  • الحمل (ما لم يعتقد الطبيب خلاف ذلك)؛
  • نزيف؛
  • يشتبه بسرطان الثدي.
  • حالات تجلط الدم الحاد (احتشاء عضلة القلب والسكتة الدماغية).
  • تخثر عروق الأطراف.
  • عدم تحمل المنتجات التي تحتوي على السكر.
  • النزيف المهبلي والمهبلي.
  • الرضاعة الطبيعية؛
  • اضطرابات التمثيل الغذائي للدهون.
  • أمراض شديدة في الكبد والمرارة.
  • الجلطات الدموية.
  • التهاب البنكرياس.
  • مرض السكري المعقد
  • نقص اللاكتوز.
  • نزيف؛
  • فقر دم؛
  • الأورام الخبيثة (وخاصة تلك التي تعتمد على هرمون الاستروجين).

  يوصف الدواء بحذر شديد في الحالات التالية:

  • ارتفاع ضغط الدم.
  • السكرى؛
  • بطانة الرحم.
  • اعتلال الثدي.
  • أمراض المرارة أو الكبد.
  • الصرع.
  • الربو القصبي.
  • صداع نصفي؛
  • الذئبة الحمامية الجهازية؛
  • رقص بسيط؛
  • الأورام الليفية الرحمية؛
  • فرط صفراء الدم.

  

  آثار جانبية

  عقار Proginova له تأثير خفيف (مقارنة بالأدوية الهرمونية الأخرى). ومع ذلك، عند تناول الدواء ووصفه، من الضروري أن تأخذ في الاعتبار جميع الفروق الدقيقة في تأثيره على الجسم، ودراسة جميع الآثار الجانبية بعناية.

  قد تشمل الآثار الجانبية عند تناول الدواء ما يلي:

  1. نظام القلب والأوعية الدموية: الألم والخفقان.
  2. الجهاز الهضمي: آلام في البطن، إسهال، قيء أو غثيان.
  3. الجهاز العصبي: صداع أو دوخة، اضطرابات بصرية، قلق، أعراض اكتئابية، انخفاض الرغبة الجنسية.
  4. الجهاز المناعي: مظاهر الحساسية.
  5. التمثيل الغذائي: زيادة أو نقصان في وزن الجسم.
  6. الجلد: طفح جلدي أو حكة، حب الشباب، الشرى، نمو الشعر الزائد (الشعرانية).
  7. الجهاز البولي التناسلي: ألم في الغدد الثديية أو تضخمها، بقع دم، نزيف الرحم، اضطرابات الدورة الشهرية (تقصير، إطالة، تغير في حجم الإفرازات)، أعراض الدورة الشهرية.

  آثار جانبية نادرة

  المظاهر الأخرى عند استخدام Proginov قد تكون: وذمة Quincke، الضعف، آلام العضلات أو التشنجات، تجلط الدم، الوذمة الوريدية، تحص صفراوي، تغيرات الضغط، اليرقان، الكلف (المناطق المصطبغة).

  وفي حالات نادرة جداً، هناك حالات تنكس حميد أو خبيث في الكبد.

  هناك أدلة على زيادة خطر الإصابة بخرف الشيخوخة عند استخدام هذا الدواء (عند النساء فوق 65 سنة).

  في حالة حدوث آثار جانبية، فمن المهم أن تتشاور المرأة مع طبيب أمراض النساء الخاص بها حول إمكانية مواصلة العلاج بهذا الدواء.

  من الضروري استشارة الطبيب إذا كان المرضى يعانون من:

  • فقدان الوعي؛
  • سعال الدم؛
  • اضطرابات بصرية أو سمعية.
  • اليرقان؛
  • نقص حاد في الهواء
  • تورم شديد أو ألم في الأطراف.

  لماذا يوصف دواء بروجينوفا لعملية التلقيح الاصطناعي؟

  يوصف Proginova للتلقيح الاصطناعي للنساء اللاتي يحتاجن إلى علاج بديل أثناء الحمل. يتم تحديد الحاجة إلى استخدام الدواء من قبل أخصائي الخصوبة. هناك فروق دقيقة في استخدام الدواء:

  • غالبًا ما يتم وصف Proginova جنبًا إلى جنب مع تحفيز المبيض أثناء ثقبه. يستمر إعطاء الدواء خلال فترة زرع الأجنة في رحم المرأة. يتم ذلك قبل أن تؤكد الاختبارات الإيجابية الحمل (hCG أو الفحص بالموجات فوق الصوتية). إذا لم يحدث الحمل، يحق للطبيب التوقف أو التوقف عن تناول الدواء.
  • بعد الحمل، يتم إعطاء الدواء لمدة لا تقل عن 8-10 أسابيع. إن إدخال Proginov أثناء فترة الحمل يحل محل الوظائف الهرمونية المهمة للجسم الأصفر والمبيضين، والتي لا تعمل في العديد من الأمراض. وفقط بعد 10 أسابيع من الحمل ليست هناك حاجة للدعم الهرموني ويتم وقف الدواء.

  مخطط الاستقبال

  يؤخذ الدواء وفق أنظمة بسيطة جداً. قرص واحد من الدواء يحتوي على الجرعة اليومية من استراديول. عادة ما يتم تناول الأقراص قرصًا واحدًا يوميًا في نفس الوقت (بغض النظر عن الوجبات) ككل، ويتم غسلها بالكمية المطلوبة من الماء. تحتوي العبوة على 21 قرصًا، وهو ما يكفي لدورة علاجية فقط.

  هناك نظامان للعلاج بهذا الدواء:

  1. المستمر: يؤخذ الدواء لمدة 3 أسابيع، قرص واحد في المرة الواحدة. يتم البدء بتناول الحزمة التالية من الدواء دون أي انقطاع.
  2. دوري: يؤخذ الدواء أيضًا قرصًا واحدًا يوميًا. بعد دورة مدتها 21 يومًا، هناك استراحة لتناول الحبوب لمدة 7 أيام.
  3. بالإضافة إلى الأنظمة المقبولة عمومًا، قد يقترح الطبيب نظامًا خاصًا به لتناول الدواء. في هذه الحالة، من الممكن تناول خيارات تناول أقراص من 1/8 إلى 2 حبة 1-3 مرات في اليوم.

  في أي حالة، يتم تحديد نظام العلاج الهرموني من قبل الطبيب.

  حول بعض الفروق الدقيقة في التطبيق

  يوصف عقار بروجينوفا عادةً خلال الأسبوع الثامن إلى العاشر من الحمل بموجب بروتوكول التلقيح الصناعي. تتيح لك هذه التقنية الحفاظ على مستوى ثابت من هرمون الاستروجين في الجسم.

  خصوصية حالات الحمل بالتلقيح الاصطناعي هي خطر إنهائها في الأسابيع القليلة الأولى بعد زرع الجنين.

  • يقوم العديد من المتخصصين بضبط جرعة الدواء باستخدام الموجات فوق الصوتية، عندما يكون نمو الجريبات وبطانة الرحم مرئيًا بوضوح.
  • ومن الضروري التخطيط لوقت مناسب تستطيع فيه المرأة تناول هذه الحبوب يومياً.
  • إذا فاتت المرأة جرعة من الدواء، فمن المهم أن تتناول الحبة التالية في أسرع وقت ممكن. يجب تدمير الجهاز اللوحي غير المستخدم. وعلاوة على ذلك، لم يتم تغيير نظام الجرعة.
  • إذا أخذت المرأة استراحة من تناول الدواء لأكثر من يوم، فقد يحدث نزيف الرحم.
  • عند تناول Proginov، يتم اختيار الأدوية الأخرى التي تحتوي على الهرمونات بعناية خاصة.
  • ولجعل العلاج الهرموني أكثر فعالية، غالبا ما تستخدم أدوية أخرى مماثلة بالتوازي مع بروجينوفا.
  • في أغلب الأحيان، يتم استخدام الدواء لمدة 3 أشهر على الأقل. مع هذه الدورة، تأثير العلاج هو الحد الأقصى.
  • لا يُنصح النساء بالتوقف عن تناول بروجينوفا حتى عند أول علامة للإجهاض. يسمح لك الدواء بتعزيز الحمل والمساعدة في القضاء على النزيف. في مثل هذه الحالات، قد يوصي الطبيب بزيادة جرعة هذا الدواء.
  • بعد 10 أسابيع من تناول Proginov، مع الحمل الناجح، يجب أن يبدأ الجسم بشكل مستقل في إنتاج هرمون الاستروجين الخاص به. في هذا الوقت يتم إيقاف الدواء في أغلب الأحيان.
  • يوجد عقاران في السوق يحملان اسمًا مشابهًا: Proginova وCyclo-proginova. على الرغم من تشابه الاسم، فهذه أدوية مختلفة تماما. لديهم تركيبات ومؤشرات مختلفة للاستخدام. للحفاظ على الحمل أثناء التلقيح الاصطناعي، يتم استخدام بروجينوفا فقط.
  • يستخدم Cyclo-progynova في النساء أثناء انقطاع الطمث. الغرض من استخدام هذا الدواء هو الحاجة إلى القضاء على المظاهر السلبية أثناء انقطاع الطمث. لا يستخدم هذا الدواء للحفاظ على العلاج الهرموني أثناء التلقيح الاصطناعي.

  ملامح انسحاب المخدرات

  إذا حدث الحمل، فهذا الدواء قد لعب دورًا ويجب إيقافه. ومع ذلك، يتم ذلك في موعد لا يتجاوز 8-9 أسابيع من الحمل. فقط خلال هذه الفترة تتشكل المشيمة بالفعل وتدعم نمو الجنين.

  عادة ما يتم إيقاف الدواء تمامًا بحلول الأسبوع 15 من الحمل. بعد هذه الفترة، قد يضر الدواء بنمو الجنين. يمكن أن يكون هذا سلبيًا بشكل خاص عند حمل الأولاد.

  الانسحاب المفاجئ للدواء يمكن أن يسبب الإجهاض التلقائي.

  يتم إيقاف Proginov تدريجياً لتجنب خطر الإجهاض. قد يستخدم الطبيب مخططات مختلفة لتقليل جرعة الدواء (بمقدار الربع أو النصف أو قرص كامل على مدى ثلاثة أيام).

  عادةً ما يحاولون البدء بسحب الدواء بربع القرص. إذا كان الجسم يتحمله بشكل طبيعي، فبعد 3 أيام تتم إزالة نصف القرص، وبعد 3 أيام أخرى يتم إزالة القرص بالكامل.

  

  التوافق مع أدوية أخرى

  عند تناوله عن طريق الفم، يتم امتصاص 3٪ فقط من الاستراديول الموجود في الدواء.

  يصف العديد من الأطباء الجستاجين بالتوازي مع هذا الدواء (عادة لمدة 10 أيام). يقلل هذا المخطط من احتمالية حدوث مضاعفات أثناء العلاج الهرموني (سرطان غدي، تضخم، وما إلى ذلك)

  لا يمكنك الجمع بين الدواء بشكل مستقل مع أدوية أخرى تحتوي على هرمون الاستروجين (بما في ذلك وسائل منع الحمل عن طريق الفم).

  قد يؤثر الدواء على مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكر. ولذلك فمن المهم مراقبة هذه المؤشرات عند علاج مرض السكري.

  يتم تقليل تأثير هذا الدواء عن طريق الاستخدام المتزامن لأدوية الصرع (الباربيتورات، وما إلى ذلك)، والمضادات الحيوية، والأدوية المضادة للسل.

  إذا كان الجسد الأنثوي يفتقر إلى الهرمونات الخاصة به، فإن الاصطناعية تأتي إلى الإنقاذ. تحظى Proginova بشعبية كبيرة بين أطباء أمراض النساء. لماذا يوصف هذا الدواء؟ يطرح هذا السؤال لكثير من المرضى، لأنه يوصف لكل من النساء الشابات والناضجات. أي نوع من العلاج هذا؟

  بروجينوفا هو دواء هرموني يستخدم لتحسين حالة المرأة أثناء انقطاع الطمث، وبعد الإخصاء الجراحي، وللمساعدة على حدوث الحمل. إذا كان الجسم يعاني من نقص حاد في هرمون الاستروجين، يقترح الخبراء عدم استخدام الأدوية القوية التي تتداخل بشكل صارخ مع المستويات الهرمونية، ولكن استخدام بروجينوفا. إنه يعمل بلطف قدر الإمكان ويضمن تأثيرًا جيدًا.

  يحتوي بروجينوف على هرمون الاستروجين فاليرات (2 جرام لكل قرص) - وهي مادة مشابهة للهرمونات الطبيعية التي ينتجها المبيض عادة. ولا يحتوي على أي هرمونات أخرى، ولهذا يطلق عليه اسم الاستروجين الأحادي. كما أنه يحتوي على مكونات إضافية: الشمع، نشا الذرة، التلك، البوفيدون، الجلسرين وغيرها.

  متىألن يكون من المؤلم إضافة بعض الهرمونات؟

  • للقضاء على حالة نقص هرمون الاستروجين الناجمة عن انخفاض الوظائف الإنجابية المرتبطة بالعمر (إذا كان انقطاع الطمث مصحوبًا بالهبات الساخنة والصداع وزيادة التعرق وعدم انتظام دقات القلب والدوخة واضطراب النوم والاكتئاب وجفاف الجلد وسلس البول) ؛
  • للتعويض عن نقص هرمون الاستروجين بعد إزالة المبيضين.
  • لمنع حدوث هشاشة العظام، وتصلب الشرايين الناجم عن انخفاض مستويات هرمون الاستروجين؛
  • لتحفيز الوظائف الإنجابية، وتنشيط نمو الظهارة في الأعضاء التناسلية، واستعادة سمك بطانة الرحم الطبيعي، وتحسين عملية التمثيل الغذائي.
  • لإعداد الجسم للحمل وتسريع ظهوره؛
  • لتطبيع الحيض خلال فترات هزيلة.
  • استعدادًا للحمل ضمن برنامج IVF.

  كيفهل ستساعدك بروجينوفا على أن تصبحي أماً؟

  في بعض الأحيان، يتعين على المرأة، من أجل ولادة طفل، أن تمر بمسار صعب للغاية، بما في ذلك تناول الأدوية. Proginova هو أحد هذه العلاجات. ولهذا يوصف الدواء عند التخطيط للحمل:

  • لبناء بطانة الرحم الكثيفة.
  • لزيادة مستويات هرمون الاستروجين.
  • إذا انتهت حالات الحمل السابقة بالإجهاض.
  • لتزويد المشيمة بالعناصر الغذائية.

  أثناء التلقيح الصناعي، يتم وصف دواء بروجينوفا لبعض المرضى أيضًا. لماذا؟ بمساعدتها، يتم قمع عمل المبيضين (يتولى عامل هرموني عملهما). وهذا يجعل من الممكن استبعاد التغيرات في مستويات هرمون الاستروجين تحت تأثير العوامل الخارجية. مع الخلفية الهرمونية الخاضعة للرقابة، تصبح فرص الحصول على نتيجة إيجابية للتلقيح الاصطناعي أعلى بكثير.

  مذكرةللنساء: ميزات وأنظمة جرعات الدواء

  
  

  يمكن تناول الدواء في أي وقت من اليوم، على معدة ممتلئة أو فارغة. ولكن عليك القيام بذلك في نفس الساعة، على سبيل المثال، كل يوم عند الساعة 20.00. وبحسب الأطباء فإن أفضل وقت لتناول الدواء هو من 12 إلى 18 ساعة. لا ينبغي كسر البازلاء أو سحقها أو مضغها - بل يجب ابتلاعها كاملة وغسلها بكمية صغيرة من الماء.

  إذا نسيت تناول حبوب منع الحمل التالية في الوقت المحدد، فيجب عليك القيام بذلك في أقرب وقت ممكن. أما إذا مضى أكثر من يوم فيجب إخراج الحبة من البثرة ورميها، وشرب الحبة التالية في الوقت المحدد.

  مهم! في حالة نسيان قرص واحد أو أكثر، هناك خطر النزيف! لذلك، من الأفضل إنشاء تقويم لجرعات الدواء.

  يجب على النساء ذوات الدورة المنتظمة البدء بتناول الدواء في الأيام 1-5 من الدورة الشهرية. إذا دخل المريض في سن اليأس أو كان لديه إفرازات هزيلة وغير متناسقة، فيمكن بدء الدورة في أي يوم. إذا تم وصف العلاج الهرموني لامرأة في سن الإنجاب وتوقفت الدورة الشهرية، فمن الضروري أولاً التأكد من أنها ليست حاملاً.

  هناك ثلاثة خيارات لتناول الدواء.

  • مستمر - قرص واحد يوميًا حتى لا يتبقى قرص واحد في العبوة. ثم، دون انقطاع، ابدأ حزمة جديدة واستمر في استخدام الدواء وفقًا لنفس النظام. هذه هي الطريقة التي يتم بها العلاج البديل عادةً أثناء انقطاع الطمث وبعد استئصال المبيض (إزالة المبيضين)؛
  • دوري - قرص واحد يوميًا حتى نهاية العبوة (21 يومًا). بعد ذلك، يوصف أخذ قسط من الراحة لمدة 7 أيام، ومن اليوم الثامن البدء بشرب قرص واحد من البثرة الجديدة. يستخدم هذا المخطط عندما ترغب المرأة في الحمل. إذا حدث الحمل، فيجب عليها الاستمرار في تناول بروجينوف حتى 7-8 أسابيع. يتم الإلغاء تدريجيًا - كل ثلاثة أيام يتم تقليل الجرعة بمقدار ¼ قرص.
  • مجتمعة - يلجأون إليها مثلاً بعد استئصال الرحم. جنبا إلى جنب مع Proginova، يأخذون وسيلة تحتوي على هرمون البروجسترون. في هذه الحالة، يتم تناول كلا العقارين لمدة 14 يومًا، ثم لا يتم تناولهما لمدة 4 أسابيع، وبعد ذلك يتم علاجهما مرة أخرى بدواءين في وقت واحد.

  مهم! إذا كنت تتناولين بروجينوفا، فيجب عليك تجنب وسائل منع الحمل عن طريق الفم التي تحتوي على هرمون الاستروجين والأدوية الأخرى التي تحتوي على مثل هذه الهرمونات.

  متىهل يجب عليك التوقف عن تناول الدواء؟

  
  

  مثل أي دواء هرموني، يمكن أن يسبب بروجينوفا تأثيرات غير مرغوب فيها، وهو ما يسبب التوقف الفوري عن الاستخدام. هذا:

  • ظهور أو تفاقم الصداع النصفي.
  • الصداع الشديد.
  • انخفاض الرؤية أو السمع.
  • علامات اليرقان.
  • ألم عضلي؛
  • نزيف مهبلي
  • الأعراض التي تشير إلى تجلط الدم الوريدي: تورم الأطراف، ضيق التنفس، السعال المصحوب بالدم، ألم في الصدر.

  يصاحب العلاج في بعض الأحيان زيادة تكوين الغازات، وعدم الراحة في المعدة، والطفح الجلدي، وتورم الغدد الثديية، وزيادة أو انخفاض الرغبة الجنسية، واللامبالاة، والتغيرات في ضغط الدم.

  ممتلىءوحظر جزئي على تناول الأدوية

  يمنع استعمال بروجينوف في الحالات التالية:

  • أثناء الحمل (بدءا من 8 أسابيع)؛
  • أثناء الرضاعة
  • إذا تم الكشف عن الأورام الخبيثة.
  • لأمراض البنكرياس والكبد والمرارة.
  • إذا تم تحديد الاستعداد للتخثر.

  يجب توخي الحذر بشكل خاص عند تناول الدواء من قبل المرضى الذين يعانون من الأورام الليفية الرحمية والهربس وارتفاع ضغط الدم والربو واعتلال الخشاء والمرضى الذين يعانون من مرض السكري والأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا.

  الهرمونات- انها ليست مخيفة! دراسة المراجعات

  
  

  تؤكد المراجعات حول نتائج استخدام Proginov التي تركتها النساء أن هذا دواء عالي الجودة وآمن إلى حد ما. لقد ساعد الكثيرين على تحقيق حلمهم في الأمومة، حيث أظهر الفحص أنه على خلفيته كان هناك نمو جيد في بطانة الرحم. علاوة على ذلك، فإن تناول الدواء لم يكن مصحوبًا بزيادة في الوزن أو آثار جانبية أخرى غير سارة. ولكن في بعض المرضى لا يزال يسبب الصداع.

  كما تم تقييم هذا العلاج بشكل إيجابي من قبل أولئك الذين استخدموه للهروب من الأعراض المؤلمة لانقطاع الطمث. تكتب النساء أنه أعادهن إلى الحياة حرفيًا، وتخلص من الهبات الساخنة، وحسن مزاجهن، وعاد نومهن إلى طبيعته.

  على الرغم من كل الآثار الإيجابية، فإن العلاج الهرموني ليس مثل تناول أقراص حشيشة الهر. حتى أفضل دواء من هذا الطيف يمكن أن يسبب مشاكل خطيرة. وهكذا، مع الاستخدام المطول للProginov، يزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي والمبيض. لذلك يجب تناوله حسب وصفة الطبيب وتحت إشرافه. هذه هي الطريقة الوحيدة للاعتماد على نتيجة إيجابية دون مفاجآت غير سارة.

  بروجينوفا: تعليمات للاستخدام والمراجعات

  Proginova هو دواء مضاد لانقطاع الطمث هرمون الاستروجين.

  الافراج عن الشكل والتكوين

  شكل جرعة Proginova هو أقراص (21 قطعة في بثور، 1 نفطة في صندوق من الورق المقوى).

  1 قرص يحتوي على:

  • المادة الفعالة: استراديول فاليرات – 2 ملغ؛
  • المكونات الإضافية: شمع مونتانجليكول - 0.075 ملغ، مونوهيدرات اللاكتوز - 46.25 ملغ، التلك - 2.4 ملغ، نشا الذرة - 26.2 ملغ، البوفيدون 25000 - 3 ملغ، ستيرات المغنيسيوم - 0.15 ملغ، ماكروغول 6000 - 3.719 ملغ، سكروز بلوري - 33.54 ملغ، البوفيدون 700000 - 0.323 ملغ، التلك - 7.104 ملغ، كربونات الكالسيوم المترسبة - 14.572 ملغ، الجلسرين 85٪ - 0.205 ملغ، القرمزي النيلي (E132) - 0.051 ملغ، ثاني أكسيد التيتانيوم (E171) - 0.411 ملغ.

  الخصائص الدوائية

  الديناميكا الدوائية

  يحتوي بروجينوفا على هرمون الاستروجين (على شكل استراديول فاليرات)، والذي يتحول في جسم الإنسان إلى 17 بيتا استراديول طبيعي. أثناء العلاج، لا يتم قمع الإباضة. الدواء ليس له أي تأثير على إنتاج الهرمونات في الجسم نفسه.

  استراديول فاليرات لدى النساء يعوض نقص هرمون الاستروجين بعد انقطاع الطمث وهو ضروري لتوفير العلاج الفعال لأعراض انقطاع الطمث النفسية والعاطفية والخضرية (في شكل الهبات الساخنة، وزيادة التعرق، واضطرابات النوم، والتهيج، وزيادة الإثارة العصبية، والخفقان، والصداع ، والدوخة، وألم القلب، وانخفاض الرغبة الجنسية، وآلام في العضلات والمفاصل)، وكذلك انقلاب الجلد والأغشية المخاطية، وخاصة الأغشية المخاطية للجهاز البولي التناسلي (في شكل جفاف وتهيج الغشاء المخاطي المهبلي، وسلس البول، ألم أثناء الجماع).

  يساعد العلاج التعويضي بالهرمونات (العلاج بالهرمونات البديلة) مع جرعة كافية من هرمون الاستروجين الموجود في بروجينوفا على تقليل ارتشاف العظم وتأخير/إيقاف فقدان العظام في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث. تبين أن الاستخدام طويل الأمد للعلاج التعويضي بالهرمونات يقلل من خطر كسور العظام المحيطية لدى النساء بعد انقطاع الطمث. بعد التوقف عن العلاج التعويضي بالهرمونات، يكون معدل الانخفاض في كتلة العظام مشابهًا للمعدلات النموذجية للفترة التي تلي انقطاع الطمث مباشرة. لم يثبت أن استخدام بروجينوفا يمكن أن يعيد كتلة العظام إلى مستويات ما قبل انقطاع الطمث.

  له أيضًا تأثير مفيد على محتوى الكولاجين في الجلد وكثافته ويساعد على إبطاء تكوين التجاعيد.

  يُنصح النساء اللواتي لم تتم إزالة الرحم خلال فترة تناول Proginova باستخدام الجستاجين لمدة 10 أيام على الأقل في كل دورة. وهذا يقلل من احتمالية تضخم بطانة الرحم وما يصاحب ذلك من خطر الإصابة بسرطان غدي لدى النساء في هذه المجموعة.

  يساعد تناول بروجينوفا على تقليل نسبة الكوليسترول الكلي والكوليسترول المنخفض الكثافة (LDL) والكولسترول الجيد (HDL) (البروتينات الدهنية المنخفضة والعالية الكثافة)، بالإضافة إلى زيادة مستويات الدهون الثلاثية. قد تتداخل إضافة البروجستين قليلاً مع تأثير الاستراديول على عملية التمثيل الغذائي.

  يتم تقييم التأثيرات الأيضية للعلاج التعويضي بالهرمونات بشكل عام على أنها إيجابية. ويعتقد أن Proginova يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية لدى النساء بعد انقطاع الطمث.

  الدوائية

  يتم امتصاص استراديول فاليرات بسرعة وبشكل كامل بعد تناوله عن طريق الفم. أثناء الامتصاص والمرور الأول عبر الكبد، ينقسم إستر الستيرويد إلى حمض الفاليريك والإستراديول. في هذه الحالة، يتم استقلاب الاستراديول بشكل كبير، على سبيل المثال، إلى استريول وكبريتات الإسترون والإسترون (استروجين أضعف). التوافر البيولوجي بعد تناوله عن طريق الفم هو حوالي 3٪ استراديول. تناول الطعام لا يؤثر على هذا المؤشر.

  يبلغ Cmax (أقصى تركيز للمادة) للإستراديول في المصل حوالي 30 بيكوغرام/مل، ومتوسط ​​الوقت للوصول إليه هو من 4 إلى 9 ساعات. بعد 24 ساعة من تناول بروجينوفا، ينخفض ​​مستوى استراديول في الدم بحوالي مرتين.

  يرتبط الاستراديول بالألبومين والجلوبيولين المرتبط بالهرمونات الجنسية SHBG. يبلغ الجزء الحر من الاستراديول في المصل حوالي 1-1.5%، وجزء المادة المرتبطة بـ SHPS من 30 إلى 40%.

  يبلغ حجم التوزيع الظاهر للإستراديول بعد حقنة واحدة في الوريد حوالي 1 لتر / كجم.

  بعد التحلل المائي للإستراديول فاليرات، تخضع المادة للتحول الحيوي بنفس طرق الاستراديول الداخلي. يتم استقلاب الاستراديول بشكل رئيسي في الكبد، وجزئيًا في الأعضاء المستهدفة والكلى والأمعاء والعضلات الهيكلية. ويصاحب هذه العمليات تكوين الإسترون، وإستروجين الكاتيكول، والإستريول، بالإضافة إلى اتحادات الجلوكورونيد والكبريتات من هذه المركبات. كل منهم لديهم نشاط هرمون الاستروجين إلى حد أقل بكثير أو لا شيء على الإطلاق.

  تفرز كمية معينة من استراديول في الصفراء وتخضع لإعادة الدوران المعوي الكبدي. يحدث إفراز المستقلبات بشكل رئيسي في شكل الجلوكورونيدات والكبريتات في البول.

  يكون تركيز استراديول المصل في الدم بعد الاستخدام المتكرر أعلى بحوالي مرتين من تركيزه بعد جرعة واحدة. في المتوسط، يمكن أن يختلف هذا المؤشر من 30 (الحد الأدنى) إلى 60 (الحد الأقصى) بيكوغرام/لتر. تركيز كبريتات الاسترون أعلى بحوالي 150 مرة من تركيز الاستراديول والإسترون أعلى بحوالي 8 مرات. بعد الانتهاء من العلاج، تعود تركيزات الإسترون والإستراديول إلى خط الأساس خلال 2-3 أيام.

  مؤشرات للاستخدام

  • العلاج بالهرمونات البديلة (HRT) على خلفية الأمراض / الحالات التالية: اضطرابات انقطاع الطمث، والتغيرات اللاإرادية في الجلد والجهاز البولي التناسلي، وحالات الاكتئاب أثناء انقطاع الطمث، وأعراض نقص هرمون الاستروجين بسبب التعقيم أو انقطاع الطمث الطبيعي؛
  • هشاشة العظام بعد انقطاع الطمث (الوقاية).

  موانع

  • سرطان الثدي (مؤكد أو مشتبه به)؛
  • نزيف من المهبل مجهول السبب.
  • أورام الكبد (الحميدة/الخبيثة) حاليًا أو إذا كانت هناك بيانات عن فقدان الذاكرة؛
  • الأمراض السرطانية المعتمدة على الهرمونات أو الأورام الخبيثة المعتمدة على الهرمونات (المؤكدة أو المشتبه فيها)؛
  • فرط ثلاثي جليسريد الدم الشديد.
  • تجلط الدم الشرياني الحاد أو الجلطات الدموية (السكتة الدماغية واحتشاء عضلة القلب) ؛
  • أمراض الكبد الشديدة.
  • احتمالية عالية للإصابة بتجلط الدم (الوريدي والشرياني) ؛
  • تجلط الأوردة العميقة (مع التفاقم) أو الجلطات الدموية حاليًا أو في ظل وجود بيانات سابقة للذاكرة.
  • عدم تحمل اللاكتوز، ونقص اللاكتاز الخلقي، والإيزومالتاز/السكراز، وسوء امتصاص الجلوكوز والجلاكتوز.
  • الحمل والرضاعة؛
  • عمر يصل إلى 18 عامًا؛
  • فرط الحساسية لمكونات Proginova.

  إذا تطورت أي من الحالات/الأمراض الموصوفة لأول مرة أثناء تناول Progynova، فيجب عليك إيقاف العلاج على الفور واستشارة أخصائي.

  تعليمات لاستخدام Proginova: الطريقة والجرعة

  ينبغي تناول بروجينوفا عن طريق الفم مع كمية صغيرة من السائل.

  إذا لم يتم إزالة الرحم والمرأة لا تزال حائض، يبدأ العلاج بالاشتراك مع أي بروجستيرون في الأيام الخمسة الأولى من الدورة الشهرية. في حالات الحيض النادرة جدًا، وكذلك خلال فترة ما بعد انقطاع الطمث، يمكنك البدء بتناول بروجينوفا في أي وقت بعد استبعاد الحمل.

  نظام الجرعة الموصى به هو 1 قرص يوميا. مع العلاج التعويضي بالهرمونات الدوري، بعد 21 يومًا (بعد انتهاء الحزمة)، يمكنك أخذ استراحة من تناول الدواء (عادةً لمدة 7 أيام أو أقل) مع العلاج المستمر بالهرمونات البديلة، يتم تناول Proginova يوميًا دون انقطاع.

  مع العلاج التعويضي بالهرمونات البديلة الدوري، يوصى بتناول الجستاجين كل 4 أسابيع لمدة 10-14 يومًا، مع العلاج التعويضي بالهرمونات المشترك المستمر - في وقت واحد مع كل قرص من هرمون الاستروجين.

  يوصى بتناول بروجينوفا في نفس الوقت، لكن الوقت من اليوم لا يؤثر على فعالية الدواء. في حالة تفويت جرعة واحدة، يجب تناول القرص خلال الـ 12 إلى 24 ساعة القادمة. إذا توقف العلاج لفترة أطول، فقد يحدث نزيف.

  آثار جانبية

  ردود الفعل السلبية المحتملة (≥1/10 - في كثير من الأحيان؛ ≥1/10 00 و<1/10 – нечасто; <1/1000 – редко):

  • الجهاز العصبي المركزي: في كثير من الأحيان – الصداع. نادرا – الدوخة. نادرا – الصداع النصفي.
  • الجهاز التناسلي: في كثير من الأحيان - الرحم، نزيف مهبلي، بما في ذلك. اكتشاف النزيف. من غير المألوف - ألم في الغدد الثديية، وزيادة حساسية الغدد الثديية. نادرا – أعراض معقدة من متلازمة ما قبل الحيض، وعسر الطمث، وتضخم الثدي، والإفرازات المهبلية.
  • نظام القلب والأوعية الدموية: نادرا – الخفقان.
  • الجهاز المناعي: غير شائع – تفاعلات فرط الحساسية؛
  • الجهاز العضلي الهيكلي: نادرا – تشنجات عضلية;
  • الجهاز الهضمي: في كثير من الأحيان – آلام في البطن، والغثيان. غير شائع – عسر الهضم. نادرا – الانتفاخ والقيء.
  • الجلد: في كثير من الأحيان – طفح جلدي، حكة. غير شائعة – حمامي عقدية، شرى. نادرا – الشعرانية، حب الشباب.
  • التمثيل الغذائي: في كثير من الأحيان – تغير (نقصان أو زيادة) في وزن الجسم.
  • جهاز الرؤية: نادرا - ضعف البصر. نادراً – عدم تحمل العدسات اللاصقة (أحاسيس غير سارة عند ارتدائها)؛
  • الصحة العقلية: نادرا – انخفاض الحالة المزاجية. نادرا – القلق والتغيرات (الزيادة أو النقصان) في الرغبة الجنسية.
  • عام: غير شائع – تورم. نادرا – الضعف.

  في حالات نادرة، عند تناول Progynova، من الممكن تطوير الجلطات الدموية وتجلط الأوردة العميقة، بالإضافة إلى أورام الكبد الحميدة، وحتى في حالات أقل خبيثة (في بعض الحالات أدى ذلك إلى نزيف داخل البطن، وهو ما يهدد الحياة). .

  مع العلاج الأحادي لفترات طويلة، يزيد احتمال الإصابة بسرطان بطانة الرحم أو تضخم. عند تناول Progynova لعدة سنوات، تم تحديد زيادة في الخطر النسبي للإصابة بسرطان الثدي.

  في بعض النساء، قد يؤدي تناول الدواء إلى تطور تحص صفراوي.

  هناك بيانات محدودة تشير إلى زيادة احتمال الإصابة بالخرف لدى المرضى الذين يبدأون بـ Progynova بعد عمر 65 عامًا.

  في بعض الحالات، قد يتطور الكلف، خاصة عند النساء اللاتي لديهن تاريخ من الكلف أثناء الحمل. في حالة وجود أشكال وراثية من الوذمة الوعائية، يمكن أن يسبب بروجينوفا علامات الوذمة الوعائية أو يؤدي إلى تفاقمها.

  جرعة مفرطة

  عند تناول بروجينوفا عن طريق الخطأ بجرعة أعلى بعدة مرات من الجرعة العلاجية اليومية، لم يتم تحديد خطر حدوث ردود فعل سلبية حادة خطيرة.

  الأعراض المحتملة: القيء والغثيان والنزيف المهبلي.

  العلاج: أعراض. لا يوجد ترياق محدد.

  تعليمات خاصة

  إذا كان هناك العديد من عوامل الخطر لتطور تجلط الدم أو وجود درجة عالية من شدة أحد عوامل الخطر، فيجب أن تؤخذ في الاعتبار احتمالية تعزيز تأثير هذه العوامل والعلاج الموصوف على تطور تجلط الدم. وتزداد القيمة الإجمالية لعوامل الخطر الموجودة في مثل هذه الحالات. إذا كان هناك احتمال كبير للمخاطر، فلا ينبغي أن تؤخذ بروجينوفا.

  قبل وصف دورة العلاج، وكذلك بانتظام أثناء العلاج (مرة واحدة على الأقل كل ستة أشهر)، من الضروري إجراء الدراسات اللازمة، بما في ذلك فحص الغدد الثديية، والفحوصات النسائية، وقياس ضغط الدم وغيرها في وجود ورم برولاكتيني، إجراء فحص طبي (بما في ذلك التحديد الدوري لتركيز البرولاكتين).

  تحتاج النساء المصابات بالحالات/الأمراض التالية إلى إشراف طبي دقيق:

  • بطانة الرحم (حاليًا أو إذا كان هناك تاريخ من المؤشرات) ؛
  • الأورام الليفية الرحمية؛
  • اليرقان أثناء الحمل السابق أو الاستخدام السابق للهرمونات الجنسية.
  • الصرع.
  • أمراض الكبد أو المرارة (وصفة Proginova بعد التهاب الكبد ممكنة في موعد لا يتجاوز ستة أشهر (بعد تطبيع مؤشرات وظائف الكبد)) ؛
  • ارتفاع ضغط الدم الشرياني؛
  • السكري؛
  • الكلف حاليًا أو في الماضي (يجب تجنب التعرض لفترة طويلة لأشعة الشمس أو الأشعة فوق البنفسجية)؛
  • رقص.
  • الذئبة الحمامية الجهازية؛
  • الأمراض الحميدة في الغدد الثديية (اعتلال الثدي) ؛
  • صداع نصفي؛
  • الربو القصبي.
  • البورفيريا.
  • زيادة مستويات الدهون الثلاثية في الدم.
  • تصلب الأذن.
  • زيادة خطر الإصابة بتجلط الدم الوريدي (يزداد الخطر مع تقدم العمر، وكذلك مع زيادة وزن الجسم والدوالي والتاريخ العائلي للتخثر).

  يمكن زيادة خطر الإصابة بتجلط الأوردة العميقة لفترة وجيزة عن طريق الجراحة أو عدم الحركة لفترة طويلة أو الإصابة الخطيرة. عند التخطيط للتدخلات الجراحية أو العمليات، يجب عليك إبلاغ طبيبك مسبقًا بشأن تناول الدواء (قبل 4-6 أسابيع).

  لا ينبغي أن تستخدم Proginova لمنع نوبة قلبية أو سكتة دماغية.

  أثناء العلاج، من الضروري أن تأخذ في الاعتبار احتمالية الإصابة بالأمراض التالية:

  • سرطان بطانة الرحم: يزداد الخطر مع العلاج الأحادي طويل الأمد. إذا تم الحفاظ على الرحم، فمن الضروري استخدام Proginova مع بروجستيرونية المفعول. إذا كنتِ تعانين من نزيف متكرر غير منتظم أو اختراقي، فيجب عليك استشارة الطبيب المختص؛
  • سرطان الثدي (BC): يزداد الخطر النسبي مع زيادة مدة العلاج الأحادي بالإستروجين. خلال السنوات القليلة الأولى بعد إيقاف العلاج التعويضي بالهرمونات، ينخفض ​​الخطر المتزايد تدريجياً إلى المستويات الطبيعية. يمكن أن يؤدي العلاج التعويضي بالهرمونات إلى زيادة كثافة التصوير الشعاعي للثدي في الغدد الثديية، مما قد يؤثر سلبًا في بعض الحالات على اكتشاف سرطان الثدي بالأشعة السينية (من الممكن استخدام طرق بحث أخرى لفحص سرطان الثدي)؛
  • سرطان المبيض: العلاج طويل الأمد (أطول من 10 سنوات) ببدائل الإستروجين (ERT) يزيد قليلاً من خطر الإصابة بسرطان المبيض.
  • أورام الكبد: لم يتم إثبات وجود علاقة مع العلاج التعويضي بالهرمونات المستمر. إذا شعرت بأحاسيس غير عادية في الجزء العلوي من البطن ولا تزول خلال فترة زمنية قصيرة، فيجب عليك استشارة أخصائي.

  في حالة حدوث إحدى الحالات التالية، يجب عليك إيقاف العلاج واستشارة الطبيب:

  • تفاقم الصداع النصفي الموجود.
  • نوبة الصداع النصفي الجديدة (تتميز بالغثيان والصداع الخفقان، يسبقها ضعف البصر)؛
  • مشاكل مفاجئة في السمع أو الرؤية.
  • أي صداع متكرر بشكل غير عادي أو شديد بشكل غير عادي.
  • التهاب الأوردة (التهاب الوريد).

  كما أن سبب التوقف عن تناول بروجينوفا هو تجلط الدم أو الشك فيه. تشمل علامات تجلط الدم المحتملة سعال الدم، وفقدان الوعي، وألم غير عادي أو تورم في الساقين أو الذراعين، أو ضيق مفاجئ في التنفس.

  إذا تطور اليرقان أو حدث الحمل، يجب التوقف عن العلاج.

  قبل إجراء الفحوصات المخبرية يجب تحذير الطبيب من تناول بروجينوفا، لأن العلاج قد يؤثر على نتائج بعضها.

  لا ينبغي أن يؤخذ بروجينوفا لأغراض منع الحمل (يوصى باستخدام طرق غير هرمونية بخلاف درجة الحرارة والتقويم). في حالة الاشتباه في الحمل، يجب تعليق الدواء (حتى يتم استبعاده).

  يجب على النساء فوق سن 65 عامًا استشارة أخصائي قبل تناول بروجينوفا (نظرًا للبيانات التي تشير إلى زيادة احتمال الإصابة بالخرف).

  استخدم أثناء الحمل والرضاعة

  وفقا للتعليمات، لا يوصف بروجينوفا أثناء الحمل / الرضاعة.

  إذا تم الكشف عن الحمل أثناء العلاج، يتم وقف الدواء.

  استخدامها في مرحلة الطفولة

  هو بطلان العلاج Proginova في المرضى الذين تقل أعمارهم عن 18 عاما.

  لضعف وظائف الكلى

  ليست هناك حاجة لتعديل الجرعة في المرضى الذين يعانون من اختلال وظائف الكلى.

  لاختلال وظائف الكبد

  موانع تناول بروجينوفا هي أورام الكبد الحميدة والخبيثة، بما في ذلك التاريخ العائلي، وأمراض الكبد الحادة.

  تفاعل الأدوية

  قبل بدء العلاج بالهرمونات البديلة، يجب إيقاف استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية. إذا لزم الأمر، توصف المرأة وسائل منع الحمل غير الهرمونية.

  عند استخدام بروجينوفا في وقت واحد مع بعض الأدوية/المواد، قد تحدث التأثيرات التالية:

  • الكحول: زيادة مستويات استراديول في الدورة الدموية.
  • بعض أنواع المضادات الحيوية (مجموعات التتراسيكلين والبنسلين): انخفاض مستويات الاستراديول.
  • الأدوية التي تحفز إنزيمات الكبد (بعض مضادات الاختلاج والأدوية المضادة للميكروبات): تزيد من تصفية الهرمونات الجنسية وتقلل من فعاليتها السريرية.
  • الأدوية المضادة لمرض السكر عن طريق الفم، الأنسولين: تغيرات في الحاجة إليها (بسبب تأثير العلاج التعويضي بالهرمونات على تحمل الجلوكوز).
  • المواد التي تخضع لارتباط كبير (الباراسيتامول): زيادة التوافر الحيوي للإستراديول.

  النظير

  نظائرها من Proginova هي: Ethinyl estradiol، Folliculin، Ovipol Clio، Sinestrol، Estrovagin، Elvagin، Kolpotrofin، Esterlan، Pauzogest، Estrocad، Klimen، Ovestin.

  شروط وأحكام التخزين

  يُحفظ بعيدًا عن متناول الأطفال في الظروف العادية.

  العمر الافتراضي – 5 سنوات.

  يحتوي بروجينوفا على استراديول فاليرات، وهو مقدمة لاستراديول 17 بيتا الطبيعي.
  أثناء استخدام عقار بروجينوفا، لا يتم تثبيط الإباضة، كما أن تناول الدواء ليس له أي تأثير تقريبًا على الإنتاج الداخلي للهرمونات.
  مع بداية انقطاع الطمث، يتناقص تخليق الاستراديول في المبيضين ويتوقف تدريجياً، مما قد يؤدي إلى انتهاك التنظيم الحراري، مما يسبب الهبات الساخنة واضطرابات النوم والتعرق الزائد والتغيرات الضامرة في الجهاز البولي التناسلي مع أعراض جفاف الغشاء المخاطي المهبلي، عسر الجماع وسلس البول. أعراض أقل تحديدًا: الذبحة الصدرية، والخفقان، والتهيج، والعصبية، وانخفاض القدرة على التركيز، وضعف الذاكرة، وانخفاض الرغبة الجنسية، وآلام في العضلات والمفاصل هي أيضًا مكونات لمتلازمة انقطاع الطمث. العلاج بالهرمونات البديلة (HRT) يقلل من العديد من أعراض نقص الاستراديول لدى النساء بعد انقطاع الطمث.
  العلاج التعويضي بالهرمونات مع جرعة مناسبة من هرمون الاستروجين، كما هو الحال في بروجينوفا، يقلل من ارتشاف العظم ويؤخر فقدان العظام بعد انقطاع الطمث. عندما يتم إيقاف العلاج التعويضي بالهرمونات، تنخفض كتلة العظام بمعدل مماثل لتلك التي لوحظت في فترة ما بعد انقطاع الطمث مباشرة. العلاج التعويضي بالهرمونات له أيضًا تأثير إيجابي على محتوى الكولاجين في الجلد وكثافة الجلد ويؤخر تكوين التجاعيد.
  يغير العلاج التعويضي بالهرمونات صورة الدهون، مما يقلل من مستوى الكوليسترول الكلي وكوليسترول LDL ويزيد من مستوى كوليسترول HDL وTG. إن إدراج البروجستيرون في نظام العلاج يمكن أن يؤثر إلى حد ما على عمليات التمثيل الغذائي.
  بالنسبة للنساء اللاتي لم يتم استئصال الرحم، يوصى بإدراج البروجستيرون في نظام استبدال الإستروجين الموجود في بروجينوفا لمدة 10 أيام على الأقل في كل دورة. وهذا يقلل من خطر تضخم بطانة الرحم والمخاطر الحالية للإصابة بسرطان غدي. إن تضمين البروجستيرون في نظام العلاج التعويضي بالهرمونات الذي يحتوي على هرمون الاستروجين لا يقلل من فعالية هرمون الاستروجين.
  استنادا إلى بيانات من الدراسات التي تستخدم مزيج من هرمون الاستروجين الخيلي المترافق مع خلات الميدروكسي بروجستيرون، فمن المفترض أن معدل الإصابة بسرطان القولون لدى النساء بعد انقطاع الطمث الذين يتلقون العلاج التعويضي بالهرمونات قد انخفض.
  بعد تناوله عن طريق الفم، يتم امتصاص استراديول فاليرات بسرعة وبشكل كامل. أثناء الامتصاص والمرور الأول عبر الكبد، يتم تقسيم إستر الستيرويد إلى استراديول وحمض الفاليريك. وفي الوقت نفسه، يتم استقلاب استراديول إلى إسترون وإستريول وكبريتات إسترون. فقط حوالي 3٪ من استراديول يصبح متاحًا بيولوجيًا بعد تناوله عن طريق الفم من استراديول فاليرات. تناول الطعام لا يؤثر على التوافر الحيوي للإستراديول.
  الحد الأقصى لتركيز الاستراديول في مصل الدم هو 15 بيكوغرام/مل (أو 30 بيكوغرام/مل) ويصل عادة بعد 4-9 ساعات من تناول حبوب منع الحمل. خلال اليوم التالي لتناول حبوب منع الحمل، ينخفض ​​مستوى الاستراديول في مصل الدم إلى 8 بيكوغرام/مل (أو 15 بيكوغرام/مل). يرتبط الاستراديول بألبومين المصل والجلوبيولين المرتبط بالستيرويد الجنسي (SHBG). يدور حوالي 1-1.5% من الاستراديول على شكل ستيرويد حر، و30-40% يرتبط بـ SHBG.
  يبلغ الحجم الظاهري لتوزيع الاستراديول بعد حقنة واحدة في الوريد حوالي 1 لتر/كجم.
  يحدث استقلاب فاليرات استراديول المُدار خارجيًا وفقًا لمخطط التحويل الحيوي للإستراديول الداخلي. يتم استقلاب الاستراديول في المقام الأول في الكبد، ولكن أيضًا خارج حدوده، كما هو الحال في الأمعاء والكلى والعضلات الهيكلية والأعضاء المستهدفة. تشمل العمليات الأيضية تكوين الإسترون والإستريول وإستروجين الكاتيكول والكبريتات وترافقات الجلوكورونيك من هذه المركبات التي ليس لها نشاط استروجين.
  بعد حقنة واحدة في الوريد، يكون معدل التصفية الكلية للإستراديول من مصل الدم متغيرًا جدًا ويتراوح من 10 إلى 30 مل / دقيقة / كجم. يفرز جزء معين من مستقلبات الاستراديول في الصفراء ويمر عبر ما يسمى بالدورة المعوية الكبدية. تفرز مستقلبات الاستراديول بشكل رئيسي في البول على شكل كبريتات وجلوكورونيدات.
  بعد جرعات متعددة، تكون مستويات استراديول المصل أعلى مرتين مقارنة بجرعة واحدة. في المتوسط، يتراوح تركيز الاستراديول من 15 (أو 30 بيكوغرام/مل) (المستوى الأدنى) إلى 30 (أو 60 بيكوغرام/مل) (المستوى الأقصى). يصل الإسترون، باعتباره مستقلب أقل هرمون الاستروجين، إلى تركيزات أعلى بـ 7 مرات في مصل الدم، وكبريتات الإسترون - 150 مرة. بعد انتهاء العلاج، يتم استعادة مستويات الاستراديول والإسترون التي تمت ملاحظتها قبل بدء العلاج خلال 2-3 أيام القادمة.

  مؤشرات لاستخدام عقار بروجينوفا

  (HRT) لعلاج علامات وأعراض نقص هرمون الاستروجين بعد انقطاع الطمث الطبيعي أو استئصال المبيض.
  الوقاية من هشاشة العظام بعد انقطاع الطمث.

  استخدام عقار بروجينوفا

  النساء البالغات، بما في ذلك النساء الأكبر سناً.
  إذا لم تتم إزالة الرحم لدى المريضة ولا تزال الدورة الشهرية، فيجب البدء بنظام العلاج المركب باستخدام بروجينوفا والبروجستيرون خلال الأيام الخمسة الأولى من الدورة الشهرية. إذا حدث الحيض بشكل نادر جدًا أو في المرضى بعد انقطاع الطمث، فيمكن البدء بتناول أقراص بروجينوف في أي وقت، بشرط استبعاد الحمل.
  الجرعات
  قرص واحد من بروجينوفا يوميا.
  تناول الحبوب
  تم تصميم كل عبوة نفطة لدورة علاجية مدتها 21 يومًا. بعد الاستخدام لمدة 21 يومًا، يمكنك أخذ استراحة من العلاج، عادة 7 أيام أو أقل (علاج هورموني بديل دوري)، أو الاستمرار في تناول الأقراص يوميًا (علاج هورموني بديل مستمر). عند اختيار نظام العلاج الأخير، يتم تناول الأقراص من العبوة الجديدة مباشرة بعد انتهاء العبوة السابقة.
  الجمع بين العلاج
  بالنسبة للنساء اللاتي لم تتم إزالة الرحم لديهن، يوصى باستخدام البروجستيرون المناسب لمدة 10-14 يومًا كل 4 أسابيع (العلاج التعويضي بالهرمونات الدوري المشترك) أو الاستخدام المتزامن للبروجستيرون مع كل قرص هرمون الاستروجين (العلاج التعويضي بالهرمونات المشترك المستمر).
  من الضروري توفير وضمان امتثال المريض لنظام العلاج المركب الموصى به.
  يجب ابتلاع الحبوب كاملة مع كمية قليلة من الماء، ومن المستحسن تناول الحبوب في نفس الوقت كل يوم. ينبغي تناول الحبة الفائتة خلال الـ 12 إلى 24 ساعة القادمة. إذا فاتتك عدة أقراص، فقد يبدأ النزيف المفاجئ.

  موانع لاستخدام عقار بروجينوفا

  لا ينبغي البدء في العلاج التعويضي بالهرمونات لأي من الحالات التالية. في حالة حدوث أي من هذه الحالات أثناء العلاج التعويضي بالهرمونات، يجب التوقف عن استخدام الدواء على الفور.
  أثناء الحمل والرضاعة الطبيعية.
  نزيف مهبلي مجهول السبب.
  تشخيص أو الاشتباه بسرطان الثدي.
  الحالات التي تم تشخيصها أو الاشتباه في أنها سرطانية أو أورام خبيثة تعتمد على المنشطات الجنسية.
  وجود أورام الكبد الحالية أو التاريخية (حميدة أو خبيثة).
  أمراض الكبد الشديدة.
  الجلطات الدموية الشريانية في المرحلة الحادة (على سبيل المثال، احتشاء عضلة القلب والسكتة الدماغية).
  تفاقم تجلط الأوردة العميقة أو اضطرابات الانصمام الخثاري الحالية أو وجود تاريخ لمثل هذه الأمراض.
  شكل حاد من فرط ثلاثي جليسريد الدم.
  فرط الحساسية للمواد الفعالة أو لأي من المكونات المساعدة للدواء.

  الآثار الجانبية للدواء بروجينوفا

  تم الإبلاغ عن الآثار الجانبية التالية لدى النساء اللاتي استخدمن أدوية العلاج التعويضي بالهرمونات عن طريق الفم:
  الأعضاء التناسلية والغدد الثديية: تغيرات في طبيعة النزيف المهبلي - نزيف مرضي أو حاد، نزيف اختراقي، بقع دم (عادةً ما تعود هذه الاضطرابات إلى طبيعتها مع استمرار العلاج)؛ عسر الطمث، تغيرات في الإفرازات المهبلية، متلازمة ما قبل الحيض، ألم في الثدي، شعور بضيق أو تضخم في الغدد الثديية.
  الجهاز الهضمي:عسر الهضم والانتفاخ والغثيان والقيء وآلام البطن.
  الجلد والأنسجة تحت الجلد:طفح جلدي، حكة، أكزيما، شرى، حب الشباب، الشعرانية، تساقط الشعر، حمامي عقدية.
  الجهاز العصبي:الصداع، الصداع النصفي، الدوخة، القلق، المزاج المكتئب، التعب.
  انتهاكات أخرى:خفقان، تورم، تشنجات عضلية، تغيرات في وزن الجسم، زيادة الشهية، تغيرات في الرغبة الجنسية، عدم وضوح الرؤية، عدم تحمل العدسات اللاصقة، تفاعلات فرط الحساسية.

  تعليمات خاصة لاستخدام عقار بروجينوفا

  في حالة وجود أو تفاقم أي من الأمراض / عوامل الخطر التالية، قبل البدء أو الاستمرار في العلاج التعويضي بالهرمونات، يوصى بإجراء تحليل فردي لنسبة فائدة الدواء إلى المخاطر.
  الجلطات الدموية الوريدية
  تشير نتائج الدراسات الوبائية والعشوائية المضبوطة إلى أن خطر الإصابة بالجلطات الدموية الوريدية (VTE)، أي تجلط الأوردة العميقة أو الانسداد الرئوي، من المرجح أن يزداد. لذلك، عند وصف العلاج التعويضي بالهرمونات للنساء اللاتي لديهن عامل خطر للإصابة بالجلطات الدموية الوريدية، يجب الموازنة بعناية بين نسبة المخاطر والفوائد للعلاج.
  تشمل عوامل الخطر المعترف بها عمومًا للإصابة بالـ VTE ما يلي: التاريخ الشخصي والعائلي (قد تشير حالة الإصابة بالـ VTE لدى أحد الأقارب في سن مبكرة نسبيًا إلى الاستعداد الوراثي) والسمنة الشديدة. يزداد خطر الإصابة بالـ VTE أيضًا مع تقدم العمر. الدور المحتمل للدوالي في تطور VTE لا يزال مثيرا للجدل.
  قد يزداد خطر الإصابة بالجلطات الدموية الوريدية بشكل مؤقت مع عدم الحركة لفترة طويلة، أو بعد إجراء عملية جراحية كبرى أو اختيارية، أو بعد صدمة شديدة. ينبغي تحديد مسألة التوقف المؤقت للعلاج التعويضي بالهرمونات اعتمادًا على طبيعة التدخل الجراحي ومدة التثبيت.
  الجلطات الدموية الشريانية
  تشير نتائج الدراسات السريرية باستخدام مزيج من هرمون الاستروجين الخيلي المترافق وأسيتات الميدروكسي بروجستيرون (MPA) في نظام مستمر إلى زيادة محتملة في خطر الإصابة بمرض الشريان التاجي خلال عام واحد من الاستخدام مع استمرار العلاج، وظل الخطر مستقرًا. هناك نتيجة سلبية أخرى تم تحديدها أثناء العلاج وهي زيادة خطر الإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة 30-40٪ مع العلاج الأحادي بهرمون الاستروجين أو استخدامه مع MPA.
  الأورام
  سرطان بطانة الرحم
  يزيد العلاج الأحادي بالإستروجين على المدى الطويل من خطر الإصابة بتضخم بطانة الرحم أو سرطان الرحم. بناءً على نتائج الأبحاث، يُعتقد أن الإدراج المناسب للمركبات بروجستيرونية المفعول في نظام العلاج سيقضي على هذا الخطر المتزايد.
  سرطان الثدي
  استنادا إلى الدراسات والملاحظات السريرية، فقد تبين أن هناك زيادة في خطر الإصابة بسرطان الثدي لدى النساء اللاتي يستخدمن العلاج التعويضي بالهرمونات لعدة سنوات. قد ترتبط هذه الحقائق بالتشخيص المبكر والتأثير المحفز للعلاج التعويضي بالهرمونات على الأورام الموجودة مسبقًا والتأثير المشترك لهذه العوامل.
  كان الخطر النسبي الإجمالي لتشخيص الإصابة بسرطان الثدي في أكثر من 50 دراسة وبائية أجريت بشكل عام بين 1 و 2.
  يزداد الخطر النسبي مع مدة العلاج وقد يكون أقل أو على الأرجح دون تغيير مع العلاج الأحادي بالإستروجين.
  ولوحظت زيادة مماثلة في الإصابة بسرطان الثدي، على سبيل المثال، لدى النساء اللاتي تأخرن في بداية انقطاع الطمث الطبيعي أو مع استهلاك الكحول أو السمنة. بعد سنوات قليلة من بدء العلاج بالهرمونات البديلة، يتم تسوية الزيادة في المخاطر.
  تجدر الإشارة إلى أن الأورام التي تم تحديدها لدى النساء اللاتي يستخدمن العلاج التعويضي بالهرمونات أو استخدمنه مؤخرًا تتميز بدرجة أعلى من التمايز مقارنة بالأورام التي تم تحديدها لدى النساء اللاتي لا يستخدمن العلاج التعويضي بالهرمونات. عند استخدام العلاج التعويضي بالهرمونات، تزداد كثافة الصور أثناء فحوصات التصوير الشعاعي للثدي، الأمر الذي قد يؤدي في بعض الحالات إلى تعقيد تشخيص أمراض الثدي.
  سرطان المبيض
  وفقا لنتائج الدراسات، تم الكشف عن زيادة طفيفة في خطر الإصابة بسرطان المبيض لدى النساء اللواتي يتلقين العلاج التعويضي بالهرمونات مع هرمون الاستروجين لفترة طويلة (أكثر من 10 سنوات) وتنفي نتائج دراسات أخرى زيادة في المخاطر.
  أورام الكبد
  بعد استخدام الأدوية الهرمونية، بما في ذلك العلاج التعويضي بالهرمونات، لوحظت أورام الكبد الحميدة، وحتى في حالات نادرة، أورام الكبد الخبيثة في حالات معزولة. وفي حالات معزولة، تسببت هذه الأورام في حدوث نزيف داخل البطن يهدد الحياة. إذا كان هناك ألم في الجزء العلوي من البطن، أو تضخم الكبد، أو علامات نزيف داخل البطن، فيجب أن يأخذ التشخيص التفريقي في الاعتبار احتمالية وجود ورم في الكبد.
  تحص صفراوي
  من المعروف أن هرمون الاستروجين يزيد من الليونة الصفراوية. بعض النساء معرضات للإصابة بمرض المرارة أثناء العلاج بالإستروجين.
  الخَرَف
  بناءً على الدراسات السريرية التي تستخدم منتجات تحتوي على هرمون الاستروجين الخيلي المترافق، لم يثبت أن الاستخدام الهرموني قد يزيد من خطر الإصابة بالخرف عند بدء العلاج لدى النساء بعمر 65 عامًا أو أكثر. قد يتم تقليل المخاطر إذا بدأ العلاج في وقت مبكر من انقطاع الطمث.
  شروط أخرى
  يجب إيقاف العلاج فورًا في حالة ظهور الصداع الشبيه بالصداع النصفي أو الصداع المتكرر والشديد بشكل غير عادي لأول مرة أو الأعراض الأخرى التي من المحتمل أن تكون علامات بادرية لانسداد الأوعية الدموية الدماغية.
  لم يتم تأسيس علاقة عامة بين استخدام العلاج التعويضي بالهرمونات وتطور ارتفاع ضغط الدم السريري. تم الإبلاغ عن زيادة طفيفة في ضغط الدم لدى النساء اللاتي يتلقين العلاج التعويضي بالهرمونات، ونادرا ما لوحظت زيادات ملحوظة سريريا في ضغط الدم. ومع ذلك، إذا حدث في بعض الحالات ارتفاع ضغط الدم المستمر المهم سريريًا أثناء العلاج التعويضي بالهرمونات، فيجب مراعاة مدى استصواب التوقف عن العلاج التعويضي بالهرمونات.
  بالنسبة لخلل وظائف الكبد الخفيف، بما في ذلك أشكال مختلفة من فرط بيليروبين الدم، مثل متلازمة دوبين جونسون أو متلازمة روتور، يجب أن يكون المرضى تحت إشراف طبي دقيق مع تحديد دوري لوظيفة الكبد. إذا ساءت اختبارات وظائف الكبد، فيجب إيقاف العلاج التعويضي بالهرمونات.
  تتطلب النساء ذوات مستويات الدهون الثلاثية المرتفعة بشكل معتدل مراقبة خاصة. في مثل هذه الحالات، قد يؤدي استخدام العلاج التعويضي بالهرمونات إلى زيادة أخرى في مستويات TG، مما يشكل خطر الإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد.
  على الرغم من أن العلاج التعويضي بالهرمونات قد يؤثر على مقاومة الأنسولين المحيطية وتحمل الجلوكوز، إلا أنه لا توجد حاجة عمومًا لتغيير النظام العلاجي لمرضى السكري الذين يستخدمون العلاج التعويضي بالهرمونات. ومع ذلك، يجب أن تكون النساء المصابات بداء السكري تحت إشراف طبي دقيق أثناء العلاج التعويضي بالهرمونات.
  قد تتطور لدى بعض المرضى مظاهر غير مرغوب فيها لتحفيز هرمون الاستروجين أثناء العلاج التعويضي بالهرمونات، مثل نزيف الرحم غير الطبيعي. يعد النزيف المتكرر أو المستمر أثناء العلاج مؤشراً لفحص حالة بطانة الرحم.
  تحت تأثير هرمون الاستروجين، يمكن أن يزيد حجم الأورام الليفية الرحمية. وفي هذه الحالة يجب إيقاف العلاج.
  يوصى بالتوقف عن العلاج إذا لوحظ تكرار التهاب بطانة الرحم أثناء العلاج.
  إذا كنت تشك في وجود ورم البرولاكتينوما، قبل البدء في العلاج التعويضي بالهرمونات، يجب عليك استبعاد احتمال حدوث هذا المرض.
  في بعض الحالات، قد يحدث الكلف، خاصة عند النساء اللاتي لديهن تاريخ من الكلف أثناء الحمل. عند تناول دورة العلاج التعويضي بالهرمونات، يجب على النساء المعرضات للكلف تجنب التعرض لأشعة الشمس أو الأشعة فوق البنفسجية.
  لقد وجد أن الحالات والأمراض التالية قد تحدث أو تتفاقم عند استخدام العلاج التعويضي بالهرمونات. على الرغم من أنه لا يمكن القول بثقة أن هذه التغييرات مرتبطة بالعلاج التعويضي بالهرمونات، إلا أنه يجب مراقبة المرضى الذين يتناولون العلاج التعويضي بالهرمونات والذين يعانون من الأمراض التالية عن كثب: الصرع؛ أمراض الثدي الحميدة. بكالوريوس. صداع نصفي؛ البورفيريا. تصلب الأذن. الذئبة الحمامية الجهازية؛ رقص.
  الفحص/ الاستشارة الطبية.قبل البدء أو استئناف العلاج التعويضي بالهرمونات، من الضروري دراسة تاريخ حياة المريض ومرضه بالتفصيل وإجراء فحص بدني، مع مراعاة موانع الاستعمال (انظر) والاحتياطات (انظر)، وتكرار هذه الفحوصات بشكل دوري. يجب أن يعتمد تواتر وطبيعة الفحوصات على معايير الممارسة الطبية الحالية، مع مراعاة الخصائص الفردية للمريض. كقاعدة عامة، تخضع أعضاء الحوض للفحص، بما في ذلك التحليل الخلوي القياسي لعنق الرحم، وفحص تجويف البطن، والغدد الثديية، وقياس ضغط الدم.
  أثناء الحمل والرضاعة الطبيعية.لا ينبغي أن توصف Proginova أثناء الحمل والرضاعة. إذا حدث الحمل أثناء تناول بروجينوفا، فيجب إيقاف العلاج فورًا.
  البيانات السريرية، استنادا إلى عدد محدود من حالات استخدام الدواء أثناء الحمل، لا تشير إلى وجود تأثير سلبي لاستراديول فاليرات على الجنين. لم تكشف نتائج معظم الدراسات الوبائية عن التأثيرات المسخية أو السامة للجنين لأدوية العلاج التعويضي بالهرمونات عند تناولها عن طريق الخطأ أثناء الحمل.
  يمكن أن تفرز كميات صغيرة من الهرمونات الجنسية في حليب الثدي.
  التأثير على القدرة على قيادة المركبات وتشغيل الآلات:لم يلاحظ.

  تفاعلات الدواء بروجينوفا

  يجب التوقف عن استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية في بداية العلاج التعويضي بالهرمونات، وإذا لزم الأمر، يوصى باستخدام وسائل منع الحمل غير الهرمونية.
  تفاعل الدواء مع أدوية أخرى
  العلاج بالأدوية التي تؤثر على نشاط إنزيمات الكبد (على سبيل المثال، بعض مضادات الاختلاج والعوامل المضادة للميكروبات) لفترة طويلة يمكن أن يزيد من تصفية الهرمونات الجنسية ويقلل من فعاليتها السريرية. تم التعرف على هذه الخصائص المحفزة لإنزيم الكبد في الهيدانتوينات، والباربيتورات، والبريميدون، والكاربامازيبين، والريفامبيسين، ويمكن أيضًا توقع وجود هذه الخصائص في أوكسكاربازيبين، وتوبيراميت، والفلباميت، والجريزوفولفين. كقاعدة عامة ، يتم ملاحظة الحد الأقصى لتحريض الإنزيمات في موعد لا يتجاوز 2-3 أسابيع من بداية الاستخدام ويستمر لمدة 4 أسابيع بعد إيقاف الدواء.
  في حالات معزولة، أثناء الاستخدام المتزامن لأنواع معينة من المضادات الحيوية (على سبيل المثال، مجموعات البنسلين والتتراسيكلين)، لوحظ انخفاض في مستويات الاستراديول.
  يمكن للمواد التي تشكل اتحادات (مثل الباراسيتامول) أن تزيد من التوافر الحيوي للإستراديول عن طريق تثبيط أنظمة الاقتران بشكل تنافسي أثناء الامتزاز.
  في بعض الحالات، قد تتغير الحاجة إلى الأدوية المضادة لمرض السكر عن طريق الفم أو الأنسولين بسبب التأثير على تحمل الجلوكوز.
  التفاعل مع الكحول
  قد يؤدي الإفراط في تناول الكحول أثناء العلاج التعويضي بالهرمونات إلى زيادة مستويات استراديول البلازما.
  التأثير على النتائج المخبرية. قد يؤثر تناول المنشطات الجنسية على نتائج بعض الاختبارات المعملية، بما في ذلك المعلمات البيوكيميائية لوظائف الكبد والغدة الدرقية والغدة الكظرية والكلى، ومستويات بروتينات النقل مثل الجلوبيولين المرتبط بالكورتيكوستيرويد وأجزاء الدهون/البروتين الدهني، ومعلمات استقلاب الكربوهيدرات، ومعلمات التخثر وانحلال الفيبرين. .

  جرعة زائدة من عقار Proginova والأعراض والعلاج

  لا تشير نتائج دراسات السمية الحادة للدواء إلى وجود خطر حدوث آثار جانبية حادة، حتى مع تناول جرعة أعلى بعدة مرات من الجرعة العلاجية.

  شروط تخزين دواء بروجينوفا

  عند درجة حرارة لا تزيد عن 30 درجة مئوية.

  قائمة الصيدليات حيث يمكنك شراء بروجينوفا:

  • سان بطرسبورج