بروجينوفا: تعليمات للاستخدام. الحمل الناجح في التلقيح الاصطناعي وبروجينوفا: لمن ولماذا وكيفية تناول الدواء ما هو الفرق بين بروجينوفا وسستين

قد تكون أسباب غياب الحمل لفترة طويلة عوامل مختلفة.

يلعب الجهاز المناعي دورًا مهمًا وتجديد الفيتامينات ونمط الحياة والعوامل السلبية التي يمكن أن تؤثر على الوظيفة الإنجابية.

إذا لم تعط مجمعات الفيتامينات وتغييرات النظام الغذائي النتائج المرجوة، يصفه المتخصصون العلاج من الإدمانالأدوية الهرمونية، واحدة منها هي بروجينوفا.

    معلومات عامة

    يمثل بروجينوفا هرموندواء قادر على استعادة الجهاز التناسلي للمرأة بفضل المكونات الخاصة المدرجة في تركيبته. يحتوي الدواء هرمون الاستروجينونظائرها الاصطناعية من هرمونات المبيض (استراديول). يوصف Proginova ليس فقط في مرحلة التخطيط للحمل، ولكن أيضا أثناء التلقيح الاصطناعي.

    مرجع!تساعد مادة بروجينوفا على البناء، حيث تعتبر النحافة والضعف من أكثر أسباب الإجهاض شيوعًا. تلعب حالة هذا النسيج دورًا مهمًا أثناء التلقيح الاصطناعي. خلال هذا الإجراء، قد ينظر جسم المرأة إلى الجنين كجسم غريب.

    Proginova عند التخطيط للحمل


    نقص هرمون الاستروجين
    يمكن أن يثير العديد من التشوهات في عمل الأعضاء التناسلية. هذه العوامل ستعقد عملية الحمل أو تعقد فترة الحمل.

    في أغلب الأحيان، يتم وصف Proginova للنساء ذوات التشخيص الثابت عند التخطيط للحمل. العقم أو بعد الإجهاض. يستعيد المنتج المستويات الهرمونية بشكل جيد ويمنع بعض التشوهات النسائية.

    أيضًا، قد تنشأ الحاجة للقبول في حالة وجود العوامل التالية:

    • التحضير ل صناعي التخصيب;
    • العقم الناجم عن انتهاك عملية التبويض.
    • ضعف العمل
    • وجود حمل صعب سابق أو إجهاض.
    • انتهاك عمل المبايض;
    • نقص هرمون الاستروجين.

    كيف تستعمل؟

    يوصف مسار العلاج مع المخدرات الهرمونية متخصصبناءً على الصورة السريرية العامة للحالة الصحية للمريض.

    هناك طريقتان لتناول بروجينوفا عند التخطيط للحمل: دوريةو مستمرتقنية. في معظم الحالات، يحدث الحمل بعد دورة واحدة من العلاج مع Proginov (إذا لم تكن هناك أمراض تمنع الحمل).

    نظام الدواء:

    • للدوري: تناول قرصًا واحدًا مرة واحدة يوميًا، وتستمر دورة العلاج 21 يوم، وبعد ذلك يتم ذلك استراحة لمدة سبعة أيام;
    • وفي بعض الحالات يصف المتخصصون العلاج المستمر: كل يومقرص واحد لكل منهما بدون توقف.

    على ملاحظة!إذا كان تناول الدواء لا يسرع عملية الحمل، فمن الضروري إجراء فحص إضافي. وينبغي إيلاء اهتمام خاص لحالة أعضاء الحوض ونظام الغدد الصماء. في حالات نادرة، قد تعاني النساء من حساسية منخفضة لمكونات الدواء الهرموني.

    مع التلقيح الاصطناعي

    التلقيح الصناعي هو إجراء معقد يتضمن تحضير جدي. توصف للنساء فحوصات خاصة وعلاج دوائي. يوصى باستخدام Proginova في معظم هذه الحالات: عليه يجهزالجسم وجميع أجهزته الداخلية لاحتمال حدوث الحمل، وينشط العمليات الطبيعية يستبعد مخاطرةرفض الجنين.

    تأثير الدواء عند تناوله في المرحلة التحضيرية للتلقيح الصناعي:

    • القضاء على احتمال تقلبات المستوى الاستروجين;
    • يضمن مستوى بديل هرموني موحد.
    • يرتفع احتمالاالحمل المناسب والحمل السريع.

    مرجع!عند تناول دواء هرموني في مرحلة التحضير للتلقيح الاصطناعي، تبقى الجرعة ونظام العلاج دون تغيير. في حالات نادرة، لا يجوز للأخصائي إلغاء مسار العلاج إلا في الأسبوع العاشر من الحمل. قبل حدوث الحمل، يجب تناول الحبوب بشكل مستمر.

    كفاءة

    Proginova له تأثير معقد على جسم المرأة. ليس فقط أن الحالة تتحسن الجهاز التناسليولكن أيضًا مظهر الجلد. النساء اللاتي يتناولن هذا الدواء يقللن من خطر الإصابة بتصلب الشرايين.

    ومع ذلك، فإن الخاصية الرئيسية للعامل الهرموني هي تطبيع هرمون الاستروجينوهو الهرمون الذي يلعب دورًا رئيسيًا في الحمل ويمكن المرأة من أن تصبح أمًا.

    تتجلى فعالية Proginova في العوامل التالية:

    • تحسين تجديد الخلايا.
    • القضاء على تثبيط وظيفة التبويض.
    • تأثير مفيد على الحالة الجهاز العصبي؛
    • تحسين ;
    • تطبيع الدورة الشهرية.

    مهم!الاستخدام غير المنضبط لـ Proginov يمكن أن يسبب تأثيرًا معاكسًا. سوف ينتهك التوازن الهرموني، وسوف تصبح وظائف الجهاز التناسلي أقل شأنا. يجب تناول الدواء فقط إذا أوصى به الطبيب وأوصى به.

    موانع والآثار الجانبية

    عند حدوث الحمل، تناولي توقف. يجب ألا تتناول بروجينوفا إذا كان لديك نزيف مهبلي. هذه الشروط هي من بين موانع الدواء. يجب تناول الدواء الهرموني وفقاً لتعليمات الطبيب أو التوصيات الواردة في التعليمات. خلاف ذلك، قد لا تحدث آثار جانبية فحسب، بل ستنخفض أيضًا نتيجة مسار العلاج.

غالبًا ما تصبح الاختلالات الهرمونية في الجسد الأنثوي عقبة كأداء أمام الحمل. لذلك، كجزء من العلاج الشامل للعقم، يستخدم الأطباء الأدوية الهرمونية التي تساعد على تطبيع التركيز المضطرب للهرمونات. عند التخطيط للحمل، يكون لـ Proginova تأثير مفيد على جميع العمليات في الأعضاء التناسلية الأنثوية. يوفر تناول الدواء عنصرين مهمين للحمل الناجح: نمو بطانة الرحم وكمية كافية من هرمون الاستروجين في الجسم.

الدواء الهرموني Proginova أحادي المكون، أي أنه يحتوي على مكون رئيسي واحد - هرمون الاستروجين. وهذا الهرمون الاصطناعي لا يختلف في تركيبه وعمله عن الهرمون الطبيعي الذي يفرزه المبيض عند المرأة. عندما يدخل الجسم الأنثوي، يتحول الهرمون المركب إلى استراديول.

الاستروجين والإستراديول ضروريان للمرأة في جميع المراحل العمرية لنمو جسمها. تنظم هذه الهرمونات اتساق الدورة الشهرية، وتعزز التطور السليم لبطانة الرحم وبداية الإباضة. مع التركيز الصحيح، تكون النساء أقل عرضة للإصابة بالصداع والاضطرابات العصبية.

هذا علاج جيد لتحفيز المبايض. بعد تناوله بشكل صحيح، تبدأ الأجهزة في إنتاج المواد اللازمة بشكل مستقل دون تدخل المخدرات.

قد يرتبط نقص الهرمونات الضرورية بأمراض الجهاز التناسلي الأنثوي أو أثناء انقطاع الطمث. هناك حاجة أيضًا إلى الدعم الهرموني للنساء اللاتي في مرحلة إعادة التأهيل بعد الجراحة، على سبيل المثال، بعد إزالة المبيضين. ومع ذلك، فإن السبب الأكثر شيوعًا للعلاج بـ Proginova هو العقم عند النساء.

وتحدد تعليمات استخدام الدواء استخدام الدواء من قبل النساء في الحالات التالية:

  • عدم وجود الحمل بسبب بطانة الرحم رقيقة جدا.
  • الإباضة غير المنتظمة أو المعيبة.
  • الفشل في تطوير حالات الحمل أو الحمل الذي ينتهي بالإجهاض.
  • عدم كفاية تركيز استراديول، بسبب عدم قدرة الجريب على مغادرة البويضة؛
  • أثناء عملية التحضير لعملية التلقيح الصناعي وبعدها.

إن قدرة الدواء على تحفيز الدورة الدموية في المشيمة تسمح باستخدامه بعد الحمل.

تحتوي العبوة على 21 قرص. تناول الدواء يوميًا بالجرعة التي يحددها الطبيب. القاعدة الأساسية عند استخدام Proginov هي تناول الأقراص في نفس الوقت. يبدأ العلاج بدورة شهرية منتظمة في اليوم الخامس بعد بدء الدورة الشهرية. إذا كانت الدورة غائبة أو غير منتظمة، يبدأ العلاج في أي يوم مناسب للمريض.

كيف تعمل بروجينوفا على تعزيز الحمل

عند التخطيط للحمل، يتم وصف Proginova للنساء اللاتي يرغبن في إنجاب طفل بسرعة. يكون الدواء فعالًا بشكل خاص عندما تواجه المريضة صعوبات في الحمل، والتي يتم التعبير عنها في الاضطرابات التالية:

  • إذا كانت بطانة الرحم رقيقة جداً؛
  • في حالة عدم وجود الإباضة أو عدم انتظامها؛
  • مع انخفاض تركيز هرمون الاستروجين في الدم.

يخلق الدواء الظروف المثالية للحمل، وتجديد الهرمونات المفقودة، مما يجبر المبايض على العمل بشكل مكثف ومثمر. بفضل تنشيطها أثناء وبعد العلاج، تحدث الإباضة المنتظمة والكاملة. بعد تناول الدواء، تبدأ مستقبلات هرمون البروجسترون في النمو في بطانة الرحم. وهذا يعني أنه باستخدام دواء لبناء بطانة الرحم، يمكنك تحقيق تأثير مهم آخر: الطبقة المخاطية لتجويف الرحم جاهزة بالفعل للتعرض للبروجستيرون، وسوف تلتصق بها البويضة المخصبة بسهولة.

يوصف Proginov وفقًا لمخططات مختلفة. لكنهم جميعا متحدون من خلال التقسيم المشروط إلى مجموعتين: تناول الدواء على فترات أو بشكل مستمر.

يتضمن نظام الجرعات الدوري استخدام الدواء لمدة 21 يومًا، قرصًا واحدًا يوميًا (عدد الأقراص الموجودة في العبوة الواحدة). ثم عليك أن تأخذ استراحة لمدة أسبوع واحد. وبعد ذلك، في اليوم الثامن، يستمر العلاج لمدة 21 يومًا. يتضمن نظام العلاج المستمر تناول الدواء لمدة 2-3 أشهر دون انقطاع.

كيفية استخدام Proginova عند التخطيط للحمل يقرره الطبيب المعالج فقط. الدواء هو عامل هرموني قوي، وبالتالي فإن إدارته المستقلة واختيار الجرعة أمر غير مقبول!

في أغلب الأحيان، مع نظام العلاج المحسوب بشكل صحيح، تنسى المرأة العقم بعد دورة أو دورتين من العلاج. لا يحدث الحمل في حالات نادرة. أسباب عدم الحمل بعد العلاج ترجع إما إلى حقيقة وصف الدواء بشكل غير صحيح أو إلى الأمراض التالية:

  • أمراض أعضاء الحوض.
  • اضطرابات في عمل نظام الغدد الصماء.
  • عتبة منخفضة من الحساسية لمكونات الدواء.

تقول تعليمات استخدام الدواء أن الدواء محظور أثناء الحمل. ومع ذلك، فإن هذا ينطبق فقط على الحالات التي يحدث فيها الحمل بشكل طبيعي دون استخدام مسبق للأدوية. إذا حدث الحمل بسبب تحفيز البروجينوف، يستمر العلاج في الحالات التالية:

  • في بداية الحمل، حتى 8-10 أسابيع من نمو الجنين، إذا كشفت الاختبارات عن انخفاض مستوى الهرمونات الأنثوية؛
  • قبل الولادة، إذا كان المخاض يتقدم بشكل سيئ أو كانت المرأة تحمل الطفل لفترة أطول من المتوقع.

يجب أن يتم اتخاذ القرار بشأن مواصلة العلاج بـ بروجينوفا أثناء الحمل فقط من قبل طبيب النساء والتوليد. من الأفضل أن تسأليه مسبقاً عما يجب فعله إذا: استمري في تناول الحبوب أو توقفي عن تناولها.

سيكلو بروجينوفا للحمل

استعدادًا للحمل، يستخدم الأطباء العديد من الأدوية التي لها تأثير مماثل على المبيضين. وتشمل هذه سيكلو بروجينوفا.

على الرغم من تشابه الأسماء والإجراءات المحددة، فإن الأدوية لها اختلافات كبيرة في التركيب. المكونات النشطة الرئيسية لـ Cyclo-Proginov هي هرمونان اصطناعيان - استراديول والبروجسترون. وبالتالي، فإن إمكانيات الدواء أوسع إلى حد ما، لأن استخدامه لا يتطلب تناول إضافي للعوامل الهرمونية الأخرى.

عند التخطيط للحمل، يتم أخذ Cyclo-Proginova لنفس التشخيصات مثل أخيه الذي يحمل نفس الاسم، ولكن نظام إدارته سيكون مختلفًا. بعد كل شيء، يحدد محتوى اثنين من الهرمونات في الدواء الفروق الدقيقة في الاستخدام وبعض الاحتياطات.

تحتوي كل عبوة على 21 قرصًا. ابدئي بتناوله في اليوم الخامس من الدورة بحبوب “الاستروجين” البيضاء. تؤخذ لمدة 11 يوما (في المرحلة الجريبية الأولى من الدورة)، ثم تؤخذ أقراص “البروجستيرون” ذات اللون البني الفاتح لمدة 10 أيام. ثم يأخذون استراحة لمدة سبعة أيام.

كيف يتم دمج Proginova مع Clostilbegit و Utrozhestan و Duphaston

غالبًا ما يتم استكمال استخدام Proginov عند التخطيط للحمل بأدوية أخرى. يعد ذلك ضروريًا لتعزيز تأثير الدواء أو "مساعدة" الأدوية الأخرى على تحقيق الهدف المنشود أو تخفيف تأثيرها أو تكثيفه. دعونا نلقي نظرة على التفاعلات الأكثر شعبية وفعالية.

كلوستيلبيجيت

يستخدم كلوستيلبيجيت كتأثير هرموني قوي على المبيضين لتحفيز الإباضة. المادة الفعالة (سيترات كلوميفين) تمنع ظهور هرمون الاستروجين. المهمة الرئيسية للدواء هي تنشيط إنتاج الهرمونات الأخرى: FSH و LH. إنهم مسؤولون عن بداية الإباضة الكاملة.

وعلى الرغم من فعالية الدواء، إلا أنه يمكن أن يسبب آثارًا جانبية خطيرة تتمثل في تضخم المبيض. تكتسب الأعضاء أحجامًا كبيرة جدًا تصل إلى 5-20 سم ، وتشعر النساء المصابات بفرط التحفيز بتدهور عام في الصحة يتجلى في تسمم الجسم. في كثير من الأحيان، لا يمكن مساعدة المرضى في هذه الحالة إلا في المستشفى الداخلي.

عند استخدام Clostilbegit وProginova معًا، لا يتم ملاحظة هذه الآثار الجانبية. تعمل Proginova على تجديد هرمون الاستروجين "الذي دمره" Clostilbegit، مما يؤدي إلى تطبيع المستويات الهرمونية، لذلك لا تشعر المرأة بأعراض خطيرة.

مثل العلاج الهرموني الآخر، يتم العلاج تحت إشراف الطبيب الذي يراقب التغيرات في حالة المريضة باستخدام الموجات فوق الصوتية.

يتم تنظيم المخطط وProginova بشكل فردي. ومع ذلك، في أغلب الأحيان يتم تناول الأدوية باستخدام هذه الطريقة.

ابتداءً من اليوم 5-8 من الدورة، ينصح المريضة بتناول كلوستيلبيجيت. بعد بدء العلاج، يبدأ الطبيب بمراقبة حالة المبيضين، في انتظار نمو البصيلات إلى الحجم المطلوب. بعد ذلك، يتم إعطاء المرأة حقنة من هرمون hCG، الذي "يتسبب" في انفجار البصيلات الناضجة بحيث يتكون الجسم الأصفر في مكانها.

بعد أن يقتنع الطبيب بحدوث الإباضة، يبدأ بتناول دواء بروجينوف الذي يعوض هرمون الاستروجين المفقود.

أوتروجستان

وبالنظر إلى أن الدواء يحتوي على هرمون واحد فقط، فغالبا ما يتم دمج دواء بروجينوفا مع الأدوية التي تحتوي على هرمون البروجسترون عند التخطيط للحمل. يتيح لك أخذها في وقت واحد استكمال عمل بعضكما البعض.

وبالتالي، يسمح لنا بروجينوفا بتوفير الظروف اللازمة للحمل الكامل: يقوم هرمون الاستروجين بإعداد بطانة الرحم، والبروجستيرون "يسمح" للجنين بتثبيت نفسه بشكل آمن في جدران الرحم.

دوفاستون

عند التخطيط للحمل، تعمل بروجينوفا كحلفاء، حيث يعززون ويكملون تصرفات بعضهم البعض.

من خلال جمعها معًا، يتم تحقيق هدفين مهمين في وقت واحد: فهي تعمل على تطبيع سمك بطانة الرحم وتركيز الهرمونات الضرورية.

بروجينوفا مع التلقيح الاصطناعي

يتم استخدام Proginova في التلقيح الصناعي لنفس الأغراض المستخدمة في الحمل الطبيعي. علاوة على ذلك، فإن وجود الدواء في البروتوكول البردي له ما يبرره في جميع مراحل الإخصاب في المختبر.

هناك حاجة إلى Proginova قبل التلقيح الاصطناعي لتطبيع بطانة الرحم الرقيقة. يتم تناول الدواء وفقًا لنظام فردي لمدة 3 أسابيع على الأقل. يتم مراقبة فعالية العلاج من قبل الطبيب باستخدام التشخيص بالموجات فوق الصوتية بحيث يمكن تعديل جرعة الدواء إذا لزم الأمر.

قبل النقل بالتبريد، لا يتم إيقاف الدواء للحفاظ على مستويات هرمونية مستقرة. لنفس السبب، بعد نقل الأجنة، ينبغي إعطاء بروجينوفا للجسم بجرعة فردية. في هذا الوقت، فإن التركيز الصحيح للهرمونات مهم للغاية بالنسبة للجنين المرتبط بالرحم.

أثناء الحمل بعد التلقيح الاصطناعي، يتم استخدام الدواء لحماية الجنين إلى أقصى حد من الخلل الهرموني. يتم شربه حتى 10 أسابيع بعد الحمل حتى تظل مستويات هرمون الاستروجين طبيعية. ثم ابدأ في التخفيض التدريجي للجرعة بحيث يتم إيقاف الدواء بحلول 15 أسبوعًا.

موانع والآثار الجانبية

بروجينوفا هو دواء قوي يحتوي على هرمون اصطناعي. ولذلك، يجب أن يكون استخدامه مبررا. قبل الموعد، سيطلب الطبيب من المرأة الخضوع للفحوصات التالية لتقليل مخاطر الآثار الجانبية:

  • اختبارات الدم والبول.
  • فحص أمراض النساء.
  • دراسة المستويات الهرمونية.
  • التصوير الشعاعي للثدي.

يتم توضيح وجود أو عدم وجود الأمراض المزمنة ومراحلها وخصائصها. يحظر استخدام الدواء من قبل النساء اللواتي كشف تشخيصهن عن التشوهات التالية:

  • الحساسية الفردية للمكون النشط للدواء.
  • نزيف؛
  • الاشتباه في وجود ورم خبيث في الثدي.
  • تجلط الدم الحاد.
  • فترة الرضاعة
  • أمراض الكبد والقنوات الصفراوية.
  • التهاب البنكرياس.
  • فقر دم؛
  • اضطرابات التمثيل الغذائي للدهون.
  • الأطفال دون سن 18 عامًا.

مطلوب احتياطات خاصة عند وصف الدواء للأمراض التالية:

  • السكري؛
  • اعتلال الثدي.
  • صداع نصفي؛
  • ارتفاع ضغط الدم.
  • الأورام الليفية الرحمية؛
  • الصرع.

على الرغم من حقيقة أن Proginova، بالمقارنة مع الأدوية الهرمونية الأخرى، له تأثير لطيف على الجسم، لا يزال هناك خطر لتطوير آثار جانبية.

وتشمل هذه المظاهر التالية للجسم:

  • زيادة معدل ضربات القلب؛
  • حركات الأمعاء غير الطبيعية مثل الإمساك أو الإسهال، وآلام في البطن.
  • اكتئاب؛
  • انخفاض الرغبة الجنسية.
  • مشاكل بصرية؛
  • رد فعل تحسسي؛
  • التغيرات في وزن الجسم (الخسارة أو الكسب)؛
  • ظهور نمو الشعر الزائد؛
  • تكبير الثدي والحنان.
  • نزيف الرحم.

إذا ظهرت هذه الأعراض، يجب عليك استشارة طبيب أمراض النساء الذي سيصف لك نظام سحب الدواء.

المساعدة الطبية الفورية ضرورية إذا ظهرت الأعراض التالية أثناء تناول الدواء:

  • إغماء؛
  • السعال مع البلغم الدموي.
  • اليرقان؛
  • اضطرابات النطق والرؤية.
  • تورم وألم في الساقين.
  • اختناق.

وفي هذه الحالة يجب التوقف عن تناول الدواء. ولكن هذا لا يعني أن العلاج بالهرمونات البديلة غير مناسب لك، يمكنك اختيار حبوب أخرى. طبيبك سوف يصف لهم.

بروجينوفا هو دواء هرموني يحتوي على هرمون الاستروجين الاصطناعي، المطابق للإستراديول الطبيعي، والذي يتم إنتاجه عادة عن طريق المبيضين. يؤدي نقص هذا الهرمون في الجسم إلى مشاكل في الحمل والإنجاب. عند التخطيط للحمل، يساعد Proginova على تحسين الخصوبة وتطبيع عمل الجهاز التناسلي للمرأة.

لا ينصح الخبراء باستخدام هذا الدواء للعلاج الذاتي، لأن نتيجة هذا العلاج يمكن أن تكون خطيرة. تنطبق هذه التوصية في المقام الأول على النساء اللاتي يحلمن بالحمل. الاستخدام غير المنضبط للدواء Proginova يمكن أن يؤدي إلى تفاقم حالة المستويات الهرمونية والجهاز التناسلي.

عند التخطيط للحمل، يوصف دواء بروجينوفا للعلاج بالهرمونات البديلة للنساء اللاتي يعانين من نقص حاد في هرمون الاستروجين في الجسم. قد تكون هذه الحالة مصحوبة بالأمراض التالية:

  • العقم الناجم عن قلة التبويض و/أو عدم كفاية نمو بطانة الرحم.
  • الإجهاض المزمن
  • فترة ما بعد الحمل.
  • ضعف العمل
  • تم الكشف عن الشعرانية على خلفية متلازمة المبيض المتعدد الكيسات.
  • انقطاع الطمث الأولي أو الثانوي.
  • الحيض الهزيل، يدل على انقراض وظيفة المبيض.

يستخدم الدواء في أمراض النساء وفي حالات أخرى. وعلى وجه الخصوص، عند التخطيط للحمل من خلال برنامج التلقيح الصناعي، أو استئصال أحد المبيضين أو كليهما، أو وجود ورم في الثدي (سرطان الثدي). يستخدم Proginova أيضًا لقمع الرضاعة وتطبيع المستويات الهرمونية ومنع هشاشة العظام أثناء انقطاع الطمث.

كيف يؤثر الدواء على جسد الأنثى؟

عقار Proginova، الموصوف في حالة انقطاع الطمث، يلغي الصورة السريرية الواضحة لهذه الحالة: فهو يقلل من نبضات القلب، ويخفف من نوبات التعرق الزائد، والدوخة والضعف، ويعيد النوم والمزاج إلى طبيعته، ويحارب علامات هشاشة العظام.

وبالإضافة إلى ذلك، عند دخول الجسم، يكون للدواء تأثير إيجابي على حالة الأغشية المخاطية والجلد، مما يعزز تجديدها. بفضل هذا، يتم تعزيز الأدمة، وتبطئ عملية تكوين التجاعيد، ويزيد مستوى الكولاجين في الجلد.

يعتمد الدواء على استراديول فاليرات، وهو هرمون الاستروجين الاصطناعي الذي يحل محل استراديول الجسم الأنثوي. ويؤثر نقص هذا الهرمون سلباً على الوظائف الإنجابية لدى المرأة، فيمنع الحمل والانغراس والحمل.

نتيجة لتناول عقار Proginova عند التخطيط للحمل، لا تعاني المرأة في سن الإنجاب من قمع وظيفة التبويض الخاصة بها، ويستمر تخليق هرمون الاستروجين الخاص بها. يلعب التأثير المفيد الخارجي الملحوظ للإستروجين على جلد النساء الراغبات في الحمل دورًا آخر - فهو يحسن حالة الطبقة الداخلية للرحم (بطانة الرحم) نوعيًا.

كل هذا، في غياب مشاكل صحية أخرى، يسمح للمرأة بحمل طفل في الدورة الشهرية التالية. تساعد مجموعة واسعة من أنشطة هذا الدواء الهرموني على التغلب على الأمراض النسائية المختلفة.

موانع

لا يمكن أن يسمى Proginov دواء غير ضار، لذلك فهو محظور لعدد من الشروط. قائمة موانع الاستعمال:

  • السكري؛
  • أمراض القلب والأوعية الدموية.
  • التهاب الوريد الخثاري والتخثر وأمراض الانصمام الخثاري في المرحلة النشطة.
  • أمراض الكبد والمرارة.
  • الأورام من أصول مختلفة (باستثناء سرطان الثدي)؛
  • بطانة الرحم.
  • سن مبكرة (أقل من 18 عامًا) ؛
  • الرضاعة.
  • نزيف الرحم غير المشخص.

لا يوصف Proginova مع الأدوية الأخرى التي تحتوي على هرمون والتي تحتوي على استراديول. لأن زيادة هرمون الاستروجين في جسم الأنثى تؤدي إلى الصداع النصفي والغثيان والقيء والدوخة.

ميزات القبول عند التخطيط للحمل

يستخدم عقار Proginova بشكل متكرر وبنجاح عند التخطيط للحمل. يوصف عادة في الحالات التالية:

  • نقص هرمون الاستروجين المزمن في الجسم.
  • الحاجة إلى بناء بطانة الرحم.
  • تحسين إمدادات الدم إلى المشيمة.
  • التحضير للتلقيح الاصطناعي.
  • حالات الإجهاض التلقائي في الماضي.

السبب الرئيسي للعقم عند النساء أو الإجهاض التلقائي هو في كثير من الأحيان عدم كفاية سمك طبقة بطانة الرحم. تعمل بروجينوفا على تحسين نموها، وبالتالي تتمتع البويضة المخصبة بفرصة أكبر للالتصاق بجدار الرحم ومواصلة تطورها.

يعمل الاستراديول الاصطناعي الموجود في الدواء على استعادة واستقرار المستويات الهرمونية لجسم المرأة، مما يسمح بالقضاء على العديد من الاضطرابات والأمراض من وجهة نظر أمراض النساء. ينشط هرمون الاستروجين وظائف المبيضين، وبعد التوقف عن تناول الدواء، تعاني معظم النساء من الإباضة الطبيعية، مما يساهم في نجاح الحمل في الدورة الأولى.

بعد العلاج مع Proginova، تتحسن حالة بطانة الرحم بشكل ملحوظ. يساعد المستوى الطبيعي لهرمون الاستروجين في الجسم أيضًا على التغلب على اضطرابات الجهاز العصبي والصداع النصفي المنهجي. عادةً ما يتم تضمين عقار Proginova في قائمة الأدوية المطلوب تناولها قبل إجراء التلقيح الصناعي.

نظم الجرعات

يؤخذ الدواء بغض النظر عن تناول الطعام في نفس الوقت من اليوم. يُنصح ببلع القرص كاملاً مع كمية قليلة من الماء. لا ينصح بسحق أو مضغ الدواء.

يتم تنفيذ نظام أخذ Proginov عند التخطيط للحمل في نوعين: مستمر ودوري. النظام المستمر يعني أن المريض يتناول قرصًا واحدًا من الدواء يوميًا حتى نفاد الكمية. ثم، دون أي انقطاع، ابدأ الحزمة التالية من الدواء.

يتضمن المخطط الدوري تناول Proginov يوميًا حتى نهاية الحزمة - 21 يومًا. بعد ذلك، هناك حاجة إلى استراحة لمدة 7 أيام، وبعد ذلك يتم استئناف تناول الطعام.

في كثير من الأحيان يلجأ الأطباء إلى نظام Proginov المشترك. تكمن خصوصيته في وصف دواء إضافي يحتوي على مادة الجستاجين. عادةً ما يبدو هذا المخطط كما يلي: تتناول المرأة كلا العقارين لمدة أسبوعين، ثم تأخذ استراحة لمدة 4 أسابيع. يتم تعديل مسار العلاج من قبل الطبيب.

من المهم أن تتذكر أن الأخطاء والإغفالات التي تحدث أثناء العلاج بهذا الدواء يمكن أن تسبب نزيفًا من الجهاز التناسلي.

إذا حدث الحمل أثناء تناول Proginov، فيجب عليك الاستمرار في تناول الحبوب خلال الأسابيع الثمانية الأولى. هذا ينطبق بشكل خاص على النساء اللاتي تعرضن للفشل أثناء حالات الحمل السابقة - الإجهاض في بداية الحمل.

يدعم عقار بروجينوفا استمرار الحمل، حيث يشبع المشيمة النامية بالدم والأكسجين، ويمنع رفضها بنجاح. ابتداءً من الأسبوع السابع من الحمل، يتم إيقاف الدواء تدريجياً، ولا يمكنك التوقف عن شربه فجأة - قد يحدث الإجهاض التلقائي. في بعض الحالات، يصف الأطباء تناول دواء بروجينوف قبل الأسبوع الخامس عشر من الحمل.

ما هي الحالات التي لا يحدث فيها الحمل بعد تناولها؟

عادةً ما يعني غياب الحمل بعد إكمال دورة العلاج الكاملة بالدواء ما يلي:

  1. جسد المرأة لا ينظر إلى مكونات بروجينوف كدواء.
  2. تعاني المرأة من اضطرابات في أمراض النساء والغدد الصماء.

وفي كلتا الحالتين، فإن فعالية Proginova عند التخطيط للحمل ستكون ضئيلة. من الضروري إجراء فحص أكثر شمولاً وعلاج الأمراض الموجودة وعندها فقط البدء في تناول الدواء. أو استبدل Proginov في البداية بدواء سيكون له حساسية أكبر في حالة معينة.

آثار جانبية

أي دواء هرموني، بما في ذلك بروجينوفا، يمكن أن يؤدي إلى آثار جانبية. أهمها هي:

  • ألم دوري في أسفل البطن.
  • ثقل في المعدة وانتفاخ البطن.
  • المغص المعوي.
  • قمع الرغبة الجنسية.
  • انقطاع الطمث؛
  • تضخم وزيادة حساسية الغدد الثديية.
  • نمو الأورام في الثدي.
  • التغيرات المفاجئة في ضغط الدم.
  • عدم انتظام دقات القلب.
  • الصداع والدوخة.
  • التعب السهل.
  • اللامبالاة.
  • طفح جلدي على الجلد.
  • زيادة الوزن المفاجئة.
  • عدم تحمل العدسات اللاصقة.

عقار Proginova هو دواء هرموني يحتوي على هرمون الاستروجين الاصطناعي. وهي تشبه تمامًا الاستراديول الطبيعي الذي ينتجه المبيض. إذا كان هناك نقص في هذا الهرمون، تواجه المرأة صعوبة في الحمل ومن ثم إنجاب طفل. يساعد استخدام Proginov في مرحلة التخطيط للحمل على تحسين الوظيفة الإنجابية للأم الحامل.

اقرأ في هذا المقال

لماذا يوصف بروجينوف؟

بدأ المزيد والمزيد من الأزواج بالقلق بشأن توسيع أسرهم مسبقًا. لا تتضمن عملية التخطيط تناول الفيتامينات وترسيخ نمط حياة صحي فحسب، بل تتضمن أيضًا فحص الاضطرابات والأمراض المختلفة.

إذا تبين، بعد نتائج الاختبار، أن المرأة تعاني من نقص هرمون الاستروجين، فغالبا ما يصف لها الطبيب عقار بروجينوفا.

عند التخطيط

قد تواجه المرأة الانتهاكات التالية:

  • غياب أو عدم انتظام الإباضة.
  • طبقة رقيقة جدًا من بطانة الرحم في الرحم.
  • السابق بالفعل؛
  • نشاط عمل ضعيف
  • متلازمة المبيض المتعدد الكيسات والشعرانية.
  • انقطاع الطمث الابتدائي والثانوي.
  • الحيض الضعيف، وهو علامة على عدم كفاية أو انخفاض وظيفة المبيض.

يساعد استخدام الدواء على التغلب على الأمراض المذكورة أعلاه، ويجعل من الممكن الحمل في الدورات الأولى.

مع التلقيح الاصطناعي

يوصف Proginov أيضًا استعدادًا لاستخدام تقنيات الإنجاب.

في كثير من الأحيان، لا تستطيع المرأة الحمل لأن بطانة الرحم، وهي الطبقة التي تغطي تجويف الرحم، ليست كافية. وهو المكان الذي يتم فيه زرع البويضة المخصبة. قبل بدء الإباضة يجب أن لا يقل عن 7 ملم، ولكن في بعض النساء بالكاد يصل إلى 4 – 5 ملم فقط. وبالتالي فإن البويضة المخصبة لا تستطيع البقاء داخل الرحم، مما يعني أن الحمل لن يستمر.

أثناء التلقيح الاصطناعي، يوصف Proginov على وجه التحديد لتحفيز تكوين سمك بطانة الرحم المطلوب. وهذا يزيد من فرصة نجاح محاولة الإخصاب والحمل. أيضًا، بعد الإجراء، يتم وصف Proginova كدعم هرموني حتى تتمكن البويضة المزروعة من "التجذر".


إجراء التلقيح الاصطناعي

والفرق الرئيسي بين هذا الدواء هو تأثيره الخفيف واللطيف على جسد الأنثى.بمساعدتها، يتم قمع عمل المبايض، ويضمن بشكل مصطنع خلفية هرمونية مستقرة. بمجرد عودة مستويات هرمون الاستروجين إلى طبيعتها، يتم التخلص من جميع المضاعفات الناجمة عن خلل هرمون الاستروجين.

تأثير الدواء على جسد الأنثى

تتمثل المهمة الرئيسية لبروجينوف في تثبيت الهرمونات، وهو ما يتجلى في التأثيرات التالية على الجسم:

  • مستويات هرمون الاستروجين مستقرة بغض النظر عن الظروف غير المواتية مثل التوتر ونزلات البرد والأمراض المزمنة.
  • وقاية ؛
  • منع الإجهاض.
  • تطبيع تدفق الدم إلى المشيمة.

يساعد على حماية جسم المرأة، والحفاظ على الحمل وحياة الجنين. يحتوي الدواء على عنصر الاستروجين واستراديول فاليرات. أنها تحافظ على المستويات المثلى للهرمونات في الجسم الأنثوي، مما يحسن وظيفة المبيض. بمجرد إيقاف الدواء، تبدأ المرأة في الإباضة بشكل مستقر. كما أنه يساعد على التعامل مع التوتر والتغيرات العاطفية.

من المهم ملاحظة أنه أثناء تناول Proginov، لا تتوقف عملية الإباضة لديك، ويستمر أيضًا إنتاج الهرمونات الطبيعية.

الاستخدام المنتظم للدواء يحسن حالة الأغشية المخاطية والجلد، ويسرع تجديد الأنسجة. ونتيجة لذلك، تصبح البشرة أكثر صلابة وأكثر مرونة، وتقل التجاعيد، وتزداد كمية الكولاجين. كما يتحسن نوم المرأة ومزاجها.

موانع

على الرغم من كل الفوائد، لا ينبغي أن تأخذ هذا الدواء بنفسك. يمكن للطبيب المعالج فقط أن يصفه. بالإضافة إلى ذلك، لدى Proginov عدد من موانع الاستعمال. لا ينبغي أن يؤخذ الدواء إذا:

  • وجود مرض السكري بدرجات متفاوتة.
  • أمراض القلب والأوعية الدموية.
  • التهاب الوريد الخثاري والتخثر والمرحلة النشطة من أمراض الانصمام الخثاري.
  • أمراض المرارة والكبد.
  • تشكيلات حميدة
  • كونك قاصرًا؛
  • فترة الرضاعة الطبيعية
  • نزيف في الرحم لسبب غير معروف.

كما لا يتم تناول بروجينوفا بالتوازي مع الأدوية الهرمونية الأخرى، وخاصة تلك التي تحتوي على استراديول. إن زيادة هرمون الاستروجين في الجسم محفوفة بالغثيان والصداع النصفي والقيء والدوار والضعف.

شاهد الفيديو حول ما هي الهرمونات التي تؤثر على القدرة على الحمل:

ميزات الاستقبال والمخطط

كقاعدة عامة، ينتهي استخدام Proginov بنجاح. كثيرا ما يصفه الأطباء لمرضاهم. تحتوي العبوة على 21 كبسولة، تحتاج إلى شرب كبسولة واحدة يوميًا.

من الممكن تناول Proginova وفقًا لمخططين. المرة الأولى التي تحتاج فيها إلى تناول حبوب منع الحمل هي في اليوم الخامس من الدورة، وإذا لم يكن هناك، عندما يكون ذلك مناسبا. وفقا للنظام الدوري لاستقبال Proginov، تحتاج إلى شرب كبسولات لمدة 21 يوما بالضبط، وبعد ذلك يجب أن تأخذ استراحة لمدة أسبوع. ثم في اليوم الثامن تبدأ دورة جديدة من تناول الدواء.

وفقًا لمخطط الاستخدام المستمر للمنتج، يجب شربه لمدة 21 يومًا وبعد الانتهاء من العبوة مباشرة، ابدأ دورة جديدة دون أخذ استراحة.

يقرر الطبيب المعالج نوع العلاج الأفضل. بالإضافة إلى ذلك، يتوفر Proginova في أشكال أخرى: رذاذ، هلام، محلول للإعطاء العضلي.

هناك أيضًا نظام جرعات مشترك. وهو يتألف من الاستخدام المتزامن للدواء مع بروجستاجين. تحتاج إلى تناول كلا الدواءين لمدة أسبوعين، ثم تأخذ استراحة لمدة شهر.

من المهم عدم تفويت تناول Proginov وعدم ارتكاب الأخطاء، وإلا قد يكون هناك نزيف. عند حدوث الحمل، تستمر الدورة لمدة شهرين آخرين.

متى يوصف سيكلو بروجينوفا ومتى يوصف بروجينوفا؟

كلا الدواءين متشابهان من حيث احتوائهما على هرمونات. ومع ذلك، فإن بروجينوفا يحتوي فقط على استراديول وسيكلو-يحتوي بروجينوفا أيضًا على نورجيستريل.

كلاهما يعملان على تحسين الدورة الشهرية، ولا يثبطان الإباضة، ويحافظان على إنتاج الهرمونات الطبيعية.

يعوض Cyclo-Proginova و Proginova عن نقص هرمون الاستروجين في جسم المرأة. أنها تساهم في تكوين بطانة الرحم في تجويف الرحم بالسمك المطلوب، مما يسمح للجنين بالتماسك والبدء في التطور.

كلا الدواءين لهما نفس التركيب والغرض، لكن لا ينصح باستبدال أحدهما بالآخر. يمكن وصف Cyclo-Proginova في نظام الجرعات الدورية.

لماذا قد لا يحدث الحمل بعد الدورة

في بعض الأحيان، على الرغم من تناول الدواء بضمير حي، لا يحدث الحمل. في مثل هذه الحالات، قد يكون سببه عوامل مثل:

  • عدم قبول الجسد الأنثوي لمكونات المنتج كدواء؛
  • وجود أمراض نسائية وغدد صماء خطيرة أخرى.

في كلتا الحالتين، أثناء التحضير للحمل، سيكون الدواء أقل فعالية. لذلك، من الضروري إجراء فحص أفضل وأكثر تفصيلاً واستخدام العلاج الذي تكون المرأة أكثر عرضة له.

الآثار الجانبية المحتملة

Proginova، مثل أي دواء يعتمد على الهرمونات، يمكن أن يسبب عددًا من الآثار الجانبية المحددة. وتشمل هذه:

  • ألم مزعج في أسفل البطن.
  • الانتفاخ والشعور بالثقل.
  • مغص في الأمعاء.
  • انخفاض الرغبة الجنسية.
  • الأنوميريا (غياب الدورة الشهرية لأكثر من ستة أشهر) ؛
  • زيادة الحساسية في الصدر.
  • التعب السريع
  • ظهور الطفح الجلدي والتهيج.
  • عدم انتظام دقات القلب.
  • تغيرات الضغط
  • اللامبالاة واللامبالاة.
  • صداع نصفي؛
  • تشكيلات في الغدد الثديية.
  • زيادة الوزن؛
  • زيادة الحساسية عند ارتداء العدسات اللاصقة.

من المهم جدًا مراقبة حالتك في حالة ظهور واحد أو أكثر من الآثار الجانبية. إذا تفاقمت أو اشتدت، فيجب على الطبيب إيقاف دواء بروجينوف والبدء في علاج الأعراض الناتجة.

متى يجب التوقف عن الدواء

وكما يلي مما سبق، هناك حالات عندما يكون من الضروري، بسبب الظروف الصحية للمريض، التوقف عن تناول الدواء. يجب أن يتم ذلك على الفور في حالات مثل:

  • الصداع الشديد أو الصداع النصفي، حتى لو حدث لأول مرة.
  • تدهور مفاجئ في السمع أو الرؤية.
  • ظهور لون أصفر على الجلد.
  • اكتشاف لا يتوافق مع الدورة؛
  • تورم في الذراعين والساقين.
  • مضاعفات في التنفس مع السعال وإفرازات دموية، تجلط الدم ممكن.

يجب على النساء اللاتي يعانين من مشاكل في الأوعية الدموية تناول دواء بروجينوفا بحذر شديد.ومع ذلك، إذا ظهرت مشاكل، فلا يمكن إيقاف الدواء فجأة بسبب احتمال تفاقم الحالة. يجب أن يتم ذلك تدريجياً.

أثناء التخطيط للحمل، يستعيد بروجينوفا نقص هرمون الاستروجين في جسم الأنثى، مما له تأثير إيجابي على الوظيفة الإنجابية. وهذا يزيد من فرص الزوجين في إنجاب طفل سليم. ومع ذلك، فإن الإدارة الذاتية للدواء محظورة. لا يمكن أن يصفه إلا الطبيب المعالج، ويجب عليه مراقبة حالة المريض باستمرار.

لا يمكن أن يتم التلقيح الاصطناعي بسهولة وبسرعة مثل العملية الطبيعية لإنجاب طفل. علاوة على ذلك، فحتى الحمل الناجح ليس ضمانًا لنتيجة حمل ناجحة. دائمًا ما يتطلب الحمل بعد التلقيح الاصطناعي دعمًا طبيًا خاصًا. غالبًا ما يوصف عقار بروجينوفا أثناء التلقيح الاصطناعي للنساء للحفاظ على المستويات الهرمونية. العنصر النشط فيه هو الذي يلعب دورا هاما في التخطيط للحمل. وفي غياب هذا الهرمون، لا تعاني المرأة من "باقة" من الاضطرابات الصحية المختلفة فحسب، بل لا تستطيع الحمل أيضاً.

يشير Proginova إلى تلك التي تحتوي على هرمون الاستروجين. يحتوي الدواء على هرمون صناعي مطابق للهرمون الطبيعي للمبيض الأنثوي. في الجسم، يتم تحويل الدواء إلى.

يعوض Proginova بشكل مثالي نقص الهرمونات الطبيعية الذي يحدث عند النساء خلال فترات مختلفة (مع انقطاع الطمث الطبيعي أو الاصطناعي). في أمراض النساء الحديثة، توصف أقراص Proginov للحمل الناجح للطفل. يعمل هذا العلاج كمصدر إضافي للإستروجين، مما يجعل المبيضين يعملان بشكل أكثر كثافة وينتجان الهرمونات الجنسية.

يوصف هذا الدواء في الحالات التالية:

  • لمشاكل الحمل لدى النساء ذوات بطانة الرحم الرقيقة جداً (لتثخينها وتقويتها). بالنسبة للحمل، يجب ألا يقل سمك بطانة الرحم عن 7-10 ملم. مع بطانة الرحم الرقيقة (4-5 ملم)، من المستحيل زرع البويضة، لذلك لا يحدث الحمل. يقوم الدواء بإعداد طبقة بطانة الرحم للرد عليها.
  • في غياب الإباضة. يضمن الدواء الإباضة الكاملة إذا كانت غائبة قبل العلاج.
  • مع العديد من حالات الحمل الفاشلة.
  • مع مستويات استراديول منخفضة للغاية. هذا النقص في الهرمون يمنع البويضة من مغادرة الجريب.
  • بعد التلقيح الاصطناعي كعامل داعم لتطعيم أفضل للجنين المزروع.

وبذلك فإن بروجينوفا يعطي فرصة للأزواج الذين يعانون من العقم ويحل العديد من المشاكل التي تمنع المرأة من الحمل.

Proginova عند التخطيط للحمل

بالنسبة للعديد من النساء، يعد Progynova بديلاً ممتازًا لاستخدام الهرمونات القوية.

أثناء التلقيح الاصطناعي، يقوم هذا الدواء بإعداد الجسم الأنثوي للحمل. على عكس معظم الأدوية المماثلة، فإن Proginova له تأثير لطيف للغاية ولطيف على جسد الأنثى. هذا الدواء يثبط عمل المبيضين ويضمن بشكل مصطنع الاستقرار الهرموني.
من خلال تثبيت مستويات هرمون الاستروجين، يزيل هذا العلاج أيضًا جميع المضاعفات الناجمة عن عدم التوازن الهرموني. وهكذا تساهم بروجينوفا في:

  • مستويات هرمونية مستقرة، مستقلة عن العوامل الخارجية غير المواتية (الإجهاد ونزلات البرد والأمراض المزمنة)؛
  • منع الإجهاض أو الإجهاض.
  • تحسين الدورة الدموية المشيمية.
  • الوقاية من انفصال المشيمة.

عقار Proginova لا يحمي جسم الأمهات الحوامل من المضاعفات فحسب، بل يضمن أيضًا الحفاظ على الحمل وحيوية الجنين.

تشير التعليمات إلى أنه لا ينبغي وصف دواء بروجينوفا أثناء الحمل (في أي مرحلة). ومع ذلك، في الممارسة العملية، غالبا ما يصاحب هذا الدواء الحمل. قد يكون ذلك ضروريًا عندما:

  1. انخفاض مستويات هرمون الاستروجين (حتى 8 أسابيع من الحمل)؛
  2. الحمل بعد فترة طويلة أو الولادة الضعيفة.

تأثير بروجينوف على وظائف الجسد الأنثوي

يجب أن تكون المرأة مستعدة لحقيقة أن هذا الدواء سيؤثر على عمل أعضائها الأنثوية. عند تناوله، يمكن أن يتفاعل الجسد الأنثوي على النحو التالي:

  • عادة ما تصبح مؤلمة وغزير.
  • قد يكون تأثير Proginov على الإباضة لدى النساء مختلفات. قد لا يغير الدواء عملية التبويض بأي شكل من الأشكال أو قد يثبطها. بعد التوقف عن تناول الدواء، تتحسن جودة الإباضة دائمًا. وحتى لو لم يحدث التبويض لدى المرأة قبل العلاج، فإنها تظهر بعد التوقف عن تناول الدواء. هذا يعزز عملية الحمل السريعة.
  • في الوقت نفسه، تنمو وصفات بطانة الرحم بشكل أكثر نشاطا. يصبح الرحم جاهزًا لإدخال هرمون البروجسترون في النصف الثاني من الدورة. في هذا الوقت يستجيب جيدًا للبروجستيرون. في هذه الحالة، تصبح الطبقة الداخلية للرحم مناسبة بشكل مثالي لالتصاق البويضة المخصبة والحمل (بالحجم والسمك والإمدادات الدموية المطلوبة).
  • يؤثر الدواء بشكل كبير على الغدد الثديية لدى المرأة. فهو يجعل القنوات أكثر كثافة ويعزز نمو خلاياها. تساهم هذه التحولات في الرضاعة الجيدة في الغدد الثديية بعد الولادة. يتسبب هرمون الاستروجين في تضخم الثديين، وتورمهما، وصلابةهما ومؤلمة عند اللمس. ومع ذلك، تختفي هذه التغييرات بعد التوقف عن تناول الدواء.

لمن هو بطلان الدواء

Proginova هو دواء هرموني. تأثير هذا الدواء على الجسد الأنثوي خطير للغاية. لا يمكن استخدامه بمفرده.

قبل تناول الدواء، يجب على الطبيب إجراء فحص أمراض النساء عالي الجودة للمرأة، ومعرفة كل شيء عن وجود أمراض مزمنة، وفحص الثديين، ومراقبة ضغط الدم ومستويات السكر، وأخذ مسحة على مرآة هرمونية (تشخيص الخلايا المهبلية). ).

لا يوصف الدواء ل:

  • فرط الحساسية للدواء أو التعصب الفردي.
  • الأطفال دون سن 18 عامًا؛
  • الحمل (ما لم يعتقد الطبيب خلاف ذلك)؛
  • نزيف؛
  • يشتبه بسرطان الثدي.
  • حالات تجلط الدم الحاد (احتشاء عضلة القلب والسكتة الدماغية).
  • تخثر عروق الأطراف.
  • عدم تحمل المنتجات التي تحتوي على السكر.
  • النزيف المهبلي والمهبلي.
  • الرضاعة الطبيعية؛
  • اضطرابات التمثيل الغذائي للدهون.
  • أمراض شديدة في الكبد والمرارة.
  • الجلطات الدموية.
  • التهاب البنكرياس.
  • مرض السكري المعقد
  • نقص اللاكتوز.
  • نزيف؛
  • فقر دم؛
  • الأورام الخبيثة (وخاصة تلك التي تعتمد على هرمون الاستروجين).

يوصف الدواء بحذر شديد في الحالات التالية:

  • ارتفاع ضغط الدم.
  • السكرى؛
  • بطانة الرحم.
  • اعتلال الثدي.
  • أمراض المرارة أو الكبد.
  • الصرع.
  • الربو القصبي.
  • صداع نصفي؛
  • الذئبة الحمامية الجهازية؛
  • رقص بسيط؛
  • الأورام الليفية الرحمية؛
  • فرط صفراء الدم.

آثار جانبية

عقار Proginova له تأثير خفيف (مقارنة بالأدوية الهرمونية الأخرى). ومع ذلك، عند تناول الدواء ووصفه، من الضروري مراعاة جميع الفروق الدقيقة في تأثيره على الجسم، ودراسة جميع الآثار الجانبية بعناية.

قد تشمل الآثار الجانبية عند تناول الدواء ما يلي:

  1. نظام القلب والأوعية الدموية: الألم والخفقان.
  2. أعضاء الجهاز الهضمي: آلام في البطن، إسهال، قيء أو غثيان.
  3. الجهاز العصبي: صداع أو دوخة، اضطرابات بصرية، قلق، أعراض اكتئابية، انخفاض الرغبة الجنسية.
  4. الجهاز المناعي: مظاهر الحساسية.
  5. التمثيل الغذائي: زيادة أو نقصان في وزن الجسم.
  6. الجلد: طفح جلدي أو حكة، حب الشباب، الشرى، نمو الشعر الزائد (الشعرانية).
  7. الجهاز البولي التناسلي: وجع الغدد الثديية أو تضخمها، بقع الدم، نزيف الرحم، اضطرابات الدورة الشهرية (تقصير، إطالة، تغير في حجم الإفرازات)، أعراض الدورة الشهرية.

آثار جانبية نادرة

المظاهر الأخرى عند استخدام Proginov قد تكون: وذمة Quincke، الضعف، آلام العضلات أو التشنجات، تجلط الدم، الوذمة الوريدية، تحص صفراوي، تغيرات الضغط، اليرقان، الكلف (المناطق المصطبغة).

وفي حالات نادرة جداً، هناك حالات تنكس حميد أو خبيث في الكبد.

هناك أدلة على زيادة خطر الإصابة بخرف الشيخوخة عند استخدام هذا الدواء (عند النساء فوق 65 سنة).

في حالة حدوث آثار جانبية، فمن المهم أن تتشاور المرأة مع طبيب أمراض النساء الخاص بها حول إمكانية مواصلة العلاج بهذا الدواء.

من الضروري استشارة الطبيب إذا كان المرضى يعانون من:

  • فقدان الوعي؛
  • سعال الدم؛
  • اضطرابات بصرية أو سمعية.
  • اليرقان؛
  • نقص حاد في الهواء
  • تورم شديد أو ألم في الأطراف.

لماذا يوصف دواء بروجينوفا لعملية التلقيح الاصطناعي؟

يوصف Proginova للتلقيح الاصطناعي للنساء اللاتي يحتاجن إلى علاج بديل أثناء الحمل. يتم تحديد الحاجة إلى استخدام الدواء من قبل أخصائي الخصوبة. هناك فروق دقيقة في استخدام الدواء:

  • غالبًا ما يتم وصف Proginova جنبًا إلى جنب مع تحفيز المبيض أثناء ثقبه. يستمر إعطاء الدواء خلال فترة زرع الأجنة في رحم المرأة. يتم ذلك قبل أن تؤكد الاختبارات الإيجابية الحمل (hCG أو الفحص بالموجات فوق الصوتية). إذا لم يحدث الحمل، يحق للطبيب التوقف أو التوقف عن تناول الدواء.
  • بعد الحمل، يتم إعطاء الدواء لمدة لا تقل عن 8-10 أسابيع. إن إدخال Proginov أثناء فترة الحمل يحل محل الوظائف الهرمونية المهمة للجسم الأصفر والمبيضين، والتي لا تعمل في العديد من الأمراض. وفقط بعد 10 أسابيع من الحمل ليست هناك حاجة للدعم الهرموني ويتم إيقاف الدواء.

مخطط الاستقبال

يؤخذ الدواء وفق أنظمة بسيطة جداً. قرص واحد من الدواء يحتوي على الجرعة اليومية من استراديول. عادة ما يتم تناول الأقراص قرصًا واحدًا يوميًا في نفس الوقت (بغض النظر عن الوجبات) ككل، ويتم غسلها بالكمية المطلوبة من الماء. تحتوي العبوة على 21 قرصًا، وهو ما يكفي لدورة علاجية فقط.

هناك نظامان للعلاج بهذا الدواء:

  1. المستمر: يؤخذ الدواء لمدة 3 أسابيع، قرص واحد في المرة الواحدة. يتم البدء بتناول الحزمة التالية من الدواء دون أي انقطاع.
  2. دوري: يؤخذ الدواء أيضًا قرصًا واحدًا يوميًا. بعد دورة مدتها 21 يومًا، هناك استراحة لتناول الحبوب لمدة 7 أيام.
  3. بالإضافة إلى الأنظمة المقبولة عمومًا، قد يقترح الطبيب نظامًا خاصًا به لتناول الدواء. في هذه الحالة، من الممكن تناول خيارات تناول أقراص من 1/8 إلى 2 حبة 1-3 مرات في اليوم.

في أي حالة، يتم تحديد نظام العلاج الهرموني من قبل الطبيب.

حول بعض الفروق الدقيقة في التطبيق

يوصف عقار بروجينوفا عادةً خلال الأسبوع الثامن إلى العاشر من الحمل بموجب بروتوكول التلقيح الصناعي. تتيح لك هذه التقنية الحفاظ على مستوى ثابت من هرمون الاستروجين في الجسم.

خصوصية حالات الحمل بالتلقيح الاصطناعي هي خطر إنهائها في الأسابيع القليلة الأولى بعد زرع الجنين.

  • يقوم العديد من المتخصصين بضبط جرعة الدواء باستخدام الموجات فوق الصوتية، عندما يكون نمو الجريبات وبطانة الرحم مرئيًا بوضوح.
  • ومن الضروري التخطيط لوقت مناسب تستطيع فيه المرأة تناول هذه الحبوب يومياً.
  • إذا فاتت المرأة جرعة من الدواء، فمن المهم أن تتناول الحبة التالية في أسرع وقت ممكن. يجب تدمير الجهاز اللوحي غير المستخدم. وعلاوة على ذلك، لم يتم تغيير نظام الجرعة.
  • إذا أخذت المرأة استراحة من تناول الدواء لأكثر من يوم، فقد يحدث نزيف الرحم.
  • عند تناول Proginov، يتم اختيار الأدوية الأخرى التي تحتوي على الهرمونات بعناية خاصة.
  • ولجعل العلاج الهرموني أكثر فعالية، غالبا ما تستخدم أدوية أخرى مماثلة بالتوازي مع بروجينوفا.
  • في أغلب الأحيان، يتم استخدام الدواء لمدة 3 أشهر على الأقل. مع هذه الدورة، تأثير العلاج هو الحد الأقصى.
  • لا يُنصح النساء بالتوقف عن تناول بروجينوفا حتى عند أول علامة للإجهاض. يسمح لك الدواء بتعزيز الحمل والمساعدة في القضاء على النزيف. في مثل هذه الحالات، قد يوصي الطبيب بزيادة جرعة هذا الدواء.
  • بعد 10 أسابيع من تناول Proginov، مع الحمل الناجح، يجب أن يبدأ الجسم بشكل مستقل في إنتاج هرمون الاستروجين الخاص به. في هذا الوقت يتم إيقاف الدواء في أغلب الأحيان.
  • يوجد عقاران في السوق يحملان اسمًا مشابهًا: Proginova وCyclo-proginova. على الرغم من التشابه في الاسم، فهذه أدوية مختلفة تماما. لديهم تركيبات ومؤشرات مختلفة للاستخدام. للحفاظ على الحمل أثناء التلقيح الاصطناعي، يتم استخدام بروجينوفا فقط.
  • يستخدم Cyclo-proginova في النساء أثناء انقطاع الطمث. الغرض من استخدام هذا الدواء هو الحاجة إلى القضاء على المظاهر السلبية أثناء انقطاع الطمث. لا يستخدم هذا الدواء للحفاظ على العلاج الهرموني أثناء التلقيح الاصطناعي.

ملامح انسحاب المخدرات

إذا حدث الحمل، فهذا الدواء قد لعب دورًا ويجب إيقافه. ومع ذلك، يتم ذلك في موعد لا يتجاوز 8-9 أسابيع من الحمل. فقط خلال هذه الفترة تتشكل المشيمة بالفعل وتدعم نمو الجنين.

عادة ما يتم إيقاف الدواء تمامًا بحلول الأسبوع 15 من الحمل. بعد هذه الفترة، قد يضر الدواء بنمو الجنين. يمكن أن يكون هذا سلبيًا بشكل خاص عند حمل الأولاد.

الانسحاب المفاجئ للدواء يمكن أن يسبب الإجهاض التلقائي.

يتم إيقاف دواء بروجينوف تدريجيًا لتجنب خطر الإجهاض. قد يستخدم الطبيب مخططات مختلفة لتقليل جرعة الدواء (بمقدار الربع أو النصف أو القرص بالكامل على مدى ثلاثة أيام).

عادةً ما يحاولون البدء بسحب الدواء بربع القرص. إذا كان الجسم يتحمله بشكل طبيعي، فبعد 3 أيام تتم إزالة نصف القرص، وبعد 3 أيام أخرى يتم إزالة القرص بالكامل.

التوافق مع أدوية أخرى

عند تناوله عن طريق الفم، يتم امتصاص 3٪ فقط من الاستراديول الموجود في الدواء.

يصف العديد من الأطباء الجستاجين بالتوازي مع هذا الدواء (عادة لمدة 10 أيام). يقلل هذا المخطط من احتمالية حدوث مضاعفات أثناء العلاج الهرموني (سرطان غدي، تضخم، وما إلى ذلك)

لا يمكنك الجمع بين الدواء بشكل مستقل مع أدوية أخرى تحتوي على هرمون الاستروجين (بما في ذلك وسائل منع الحمل عن طريق الفم).

قد يؤثر الدواء على مستويات السكر في الدم لدى مرضى السكر. ولذلك فمن المهم مراقبة هذه المؤشرات عند علاج مرض السكري.

يتم تقليل تأثير هذا الدواء عن طريق الاستخدام المتزامن لأدوية الصرع (الباربيتورات، وما إلى ذلك)، والمضادات الحيوية، والأدوية المضادة للسل.